91

Чуждый хадис

غريب الحديث لابن الجوزي

Исследователь

الدكتور عبد المعطي أمين القلعجي

Издатель

دار الكتب العلمية-بيروت

Номер издания

الأولى

Год публикации

١٤٠٥ - ١٩٨٥

Место издания

لبنان

فِي الحَدِيث إِلَّا أَن تكون مَعْصِيّة بواحا أَي جهارا. فِي الحَدِيث فَأُولَئِك قوم بور أَي هلكى. وَفِي كِتَابه ﷺ لأكيدر وَأرَى لكم البور وَهِي الأَرْض الَّتِي لم تزرع. فِي الحَدِيث كُنَّا نبور أَوْلَادنَا بحب عَلّي ﵇ أَي نجربهم. فِي الحَدِيث كَانَ لَا يرَى بَأْسا بِالصَّلَاةِ عَلَى البوري هِيَ البوري والبارية والبورياء وَيُقَال لأهل الْجنَّة إِن لكم أَن تنعموا فَلَا تبتئسوا المبتئس الحزين وَيروَى تبؤسوا من الْبُؤْس. وَأَرَادَ عمر أَن يسْتَعْمل سعيد بن الْعَاصِ فباص مِنْهُ أَي هرب وَمثله ناص وَفِي الحَدِيث قد كَانَ ينباص عَنهُ الظل أَي ينقبض. فِي الحَدِيث إِذا تقرب عَبدِي مني بوعا البوع هُوَ الباع. فِي الحَدِيث كَانَت أَرض الْمَدِينَة بوغاء البوغاء الرخوة كَأَنَّهَا ذريرة.

1 / 90