مهما كنت فاعلة.
وتجري القصيدة الثانية والسبعون على نفس النمط:
أعرفك الآن أفضل من قبل،
وها أنا ذا أقر وأعترف
بأن حبي لك ينمو ويزيد،
بينما تقديري يقل وينكمش.
وأخيرا نجد الشاعر يجمل ذلك العراك الصارم بين العاطفة والكرامة الشخصية في بيتين من الشعر متأججين، بعنوان «أمقت وأحب»:
أكره وأحب،
فلا تسأليني عن السبب؛
فمهما حاولت لا أعرفه،
Неизвестная страница