============================================================
اسورة البقرة/ الأبة:11 اي تبي الله وبالتخفيف أي في قولهم آمنا ( قاذا فل لهم) اي لهولاء ( لا لفيدو الى الأرى) بالكفر والتعويق عن الإيمان (قالرا إئتا تخ مقط خوت ل) وليس ما نحن قيه بفساد قال الله تعالى ردا على القول بأن كان لها مصدر، وهو الصحيح عند بعضهم اللتصريح به لي قوله : اد ه الف ن ن اا ها ن قد صرح بالكون، وعلى هلا فلا حاجة إلى ضير عاقد على "ماه لأنها حرف مصدري على الصحيح خلانا للأخفش وابن السراج في جعل المصدرية اسمأ، ويجوز أن تكون اماء بمستى "الليء وحيشا قلا بد من تقدير عائد اي بالدي كانوا كذبونه وجاز حذف العائد لاستكمال الشروط وهو كونه متصلا منصويا بفعل ولپس ثم هائد آخر اهممين قوله (واذا كيل لهم لا تفسدوا في الأرض) شررع ني تعديد بعض تباتحهم. قوله: (أي لهولاء) أي المنافقين وهذا اسحناف. وقيل: إنه معطوف على ويكذبون" الواقع خبرا لكان . وقيل: معطوف على يقول الوافع صلة من، واذا ظرف زمان مستقيل هلزمها معنى الشرط فالبا. وقيل: أصله قول كضرب لاستفلت الكسرة على الواو، لنقلت إلى القاف بعد سلب حركها فسكنت الواو بعد كسرة فقلبت ياء. وهذه أنصح اللغات وقائل هذا القول الله تعالى أو الرسول أو بعض المومنين واللام متعلقة بقيل ومسناما الانهاء والتبليغ والقايم مقام الفاعل جملة لا تفتدوا، على أن المراد بها اللفظ . وقيل: هومضر يفره المذكور والقساه خروج الشيء عمن البمالة اللايقة والصلاح مقابله والقساد لى الأرض تهبيج الحروب والقتن المسبمة لزوال الاستقامة عن أحوال العباد واختلال أمر المعاش والمماد والمراد يما نهوا عته ما يؤدي إلى ذلك من إفشاء أسرار المومنين الى الكفار واهرالهم هليهم وفير ذلك من فنون الشرور، كما يقال للرجل: لا تقثل نفسك بينك ولا ثلق نفسك ني النار إذا قدم على ما تلك عافبته قول: اقالوا إنما نمن صاحون جواب، "اذاء وهو العامل فيها أي نحن مقصورون على الاصلاح الض بحيث لا يتعلق به شائية والنساد، وهذا الجواب منهم رد الناصح صلى أبلغ وجه، والسعنى أنه لا تصح مخاطبتا بذلك، قإن شأنتا ليس إلا الإصلاح، وأن حالنا متمحضة عن شواتب الفساد لأن انساتقيد تصر ما دحلته على ما بعدها مثل: إنما زيد منطلق، وانسا بمنطلق تهد، وإنما قالوا ذلك لأنهم تصوروا الفساد بصورة الصلاح لما فيي قلويهم من المرض كما قال تعالى: (أفمن زين له سوء عمله فرآء حسنا) [فاطر: 8ا. كوله: (ردأ عليهه عبارة السمين والتاكيد بأن ويقتير الفصل وتعريف الخبر للمبالغة ني الرد عليهم لما ادهوه من قولهم: اانما نحن مصلحون) لأنهم اخرجوا الجواب جملة اسمية مؤكدة بانسا ليدلوا بذلك على ثبوت الوصف لهم فرد الله عليهم بأبلغ وأوكد مما ، ات قوله : (للتبه) أي تنبيه المخاطب للحكم الذي يافى بعدها اهشيخنا.
وهبارة السمين (الا) حرف تتبيه واستنتاح، وليست مركبة من همزة الامتفهام، ولا التافية بل مي بسيطة، ولكتها لفظ مشترك بين التنبيه والاسفتاح فتدخل على الجملة اسمية كانت أو فملية وبين العرض والتحضيض فتختص بالافمال لفظا او تقديرآ اهه
Страница 26