296

Фухуль аль-Балага

فحول البلاغة

Жанры

بين الرياض وبين الجو معترك

بيض من البرق أو سمر من السمر

إن أوترت قوسها كف السماء رمت

نبلا من الماء في زغف من الغدر

لأجل ذاك إذا هبت طلائعها

تدرع النهر واهتزت قنا الشجر

وقال آخر:

حاكت يمين الرياح محكمة

في نهر واضح الأسارير

فكلما صنعت به حلقا

Неизвестная страница