«يَقُولُ ذَلِكَ عَقِبَ تَشَهُّدِ الْمُؤَذِّنِ» (١).
٢٤ - (٣) «يُصَلِّي عَلَى النَّبِيِّ ﷺ بَعْدَ فَرَاغِهِ مِنْ إِجَابَةِ الْمُؤَذِّنِ» (٢).
٢٥ - (٤) يَقُولُ: «اللَّهُمَّ رَبَّ هَذِهِ الدَّعْوَةِ التَّامَّةِ، وَالصَّلاَةِ الْقَائِمَةِ، آتِ مُحَمَّدًا الْوَسِيلَةَ وَالْفَضِيلَةَ، وَابْعَثْهُ مَقَامًَا مَحمُودًا الَّذِي وَعَدْتَهُ، [إِنَّكَ لَا تُخْلِفُ الْمِيعَادَ]» (٣).
٢٦ - (٥) «يَدْعُو لِنَفسِهِ بَيْنَ الْأَذَانِ
(١) ابن خزيمة، ١/ ٢٢٠.
(٢) مسلم، ١/ ٢٨٨، برقم ٣٨٤.
(٣) البخاري، ١/ ١٥٢، برقم ٦١٤، وما بين المعقوفين للبيهقي، ١/ ٤١٠، وحسَّن إسناده العلامة عبد العزيز بن باز ﵀ في تحفة الأخيار، ص٣٨.