167

Фирдавс

الفردوس بمأثور الخطاب

Редактор

السعيد بن بسيوني زغلول

Издатель

دار الكتب العلمية

Номер издания

الأولى

Год публикации

١٤٠٦ هـ - ١٩٨٦م

Место издания

بيروت

من الدرة العنبر الْأَشْهب وَكتب بذلك العنبر آيَة الْكُرْسِيّ وَحلف بعزته وَقدرته من تعلم آيَة الْكُرْسِيّ وَعرف حَقّهَا فتح الله لَهُ ثَمَانِيَة أَبْوَاب من الْجنَّة يدْخل من أَيهَا شَاءَ
٦٣٩ - أنس بن مَالك
إِن الله ﷿ خلق الْورْد من بهائه وَجعله ريح أنبيائه فَمن أَرَادَ أَن ينظر إِلَى بهاء الله ويشم رَائِحَة أنبيائه فَلْينْظر إِلَى الْورْد الْأَحْمَر وليشمه
٦٤٠ - ابْن عَبَّاس
إِن الله ﷿ خلقني من نوره وَخلق أَبَا بكر من نوري وَخلق عمر من نور أبي بكر وَخلق الْمُؤمنِينَ كلهم من نور عمر غير النَّبِيين وَالْمُرْسلِينَ
فصل
٦٤١ - أَبُو هُرَيْرَة
إِن الله ﷿ جعل لكل شَيْء آفَة تفسده وَأعظم الْآفَات آفَة تصيب أمتِي حبهم الدُّنْيَا وجمعهم الدِّينَار وَالدِّرْهَم لَا خير فِي كثير من جَمعهمَا إِلَّا من سلطه الله على هلكتها فِي الْحق
٦٤٢ - ابْن مَسْعُود
إِن الله ﷿ جعل الْعلم قبضات ثمَّ

1 / 171