Ваши недавние поиски появятся здесь
حدث الأديب الثقة قال:
وما كدت أزايل الزورق وأضع قدمي في الشاطئ حتى تلقاني الولدان المخلدون، يترقرق في وجوههم ماء النعيم النضر، وحور عين كأمثال اللؤلؤ المكنون، يختلن في ثياب من سندس خضر، ثم أطافوا بي كما يطيف ولدان أهل الدنيا بالحميم يقدم من غيبته، ثم مشوا بي على رود ومهل
19
في بستان مشرق مونق تزدهر أزهاره، وتشتجر أشجاره، وتستأسد نجومه،
20
ويجن جميمه،
21
وتغرد أطياره، وتجري أنهاره، ثم استشرفت فآنست - على غلوة سهم منا وفي بهرة البستان
22 - خيمة من اللؤلؤ المجوف أطنابها من الزبرجد، وأوتادها من الياقوت الأحمر، حتى إذا وصل الولدان إلى الخيمة أشاروا إلي بالدخول، فرميت ببصري فرأيت ثلة من خيرة المصريين
23
Неизвестная страница
Введите номер страницы между 1 - 109