10

Аль-Фикх аль-Акбар

الفقه الأكبر

Издатель

مكتبة الفرقان

Издание

الأولى

Год публикации

١٤١٩هـ - ١٩٩٩م

Место издания

الإمارات العربية

وَمَا ذكره الله تَعَالَى فِي الْقُرْآن حِكَايَة عَن مُوسَى وَغَيره من الْأَنْبِيَاء ﵈ وَعَن فِرْعَوْن وابليس فَإِن ذَلِك كُله كَلَام الله تَعَالَى إِخْبَارًا عَنْهُم وَكَلَام الله تَعَالَى غير مَخْلُوق وَكَلَام مُوسَى وَغَيره من المخلوقين وَالْقُرْآن كَلَام الله تَعَالَى فَهُوَ قديم لَا كَلَامهم وَسمع مُوسَى ﵇ كَلَام الله تَعَالَى كَمَا فِي قَوْله تَعَالَى ﴿وكلم الله مُوسَى تكليما﴾

1 / 22