============================================================
وقيل في "الفلاحة النبطية"(1): إن التغبير ها يصلح الخضر بعد أن يرش عليها الماء ليستمسك الغبار عليها.
قال ينبوشاد("): إنكم إن باشرتم هذه الأزبال لاسيما الحادة منها
أصول الشجحر(2)، وعيدان سائر النبات الصغار رما نكبتموها بذلك، لكن يجب في تزبيل الغروس والشحر [أو تلقوا](4) في أصتولها ثرابا غرييا من غير ل تلك الأرض، ثم ثلقوا السرحين فوق ذلك التراب، [ثم تلقوا فسوق السرحين ترابا] فيكون السرحين بين ثرابين سحيقين(5).
وثراب الأرض الحمراء(6) التي تسمى "خرة1 هي أفضل الأتربة المستعملة في هذا، ويتلوها التراب المحموع من المزابل والمواضع الخراب الني لا تسكن.
وقال (ص1024 -1025): الكروم لا ينبغي أن تغير أوراقها وأغصاها بزبل ولا بتراب سحيق.،. وإن الغبار إذا كثر تكائفه على ورق الكررم أضر به ضررأ بينا واضحا.
(1) هذا القول في الفلاحة النبطية: 373.
(1) قول يتبوشاد في الفلاحة النبطية: 372.
(3) الفلاحة النبطية: أصول وأيدان سائر الثبات.
(4) الريادة من الفلاحة التبطية.
(5) الفلاحة التبطية: حيقين غريين (6) الفلاحة التيطية: 372.
75
Неизвестная страница