وقوله:
ونصفي الذي يكنى أبا الحسن الهوى
ونرضى الذي يسمي الإله ولا يكني
ويقول صاحب الوساطة بين المتنبي وخصومه:
1 «والعجب ممن ينتقص أبا الطيب ويغض من شعره لأبيات وجدها تدل على ضعف العقيدة، وفساد المذهب في الديانة كقوله:
يترشفن من فمي رشفات
هن فيه أحلى من التوحيد
وهو يحتمل لأبي نواس قوله:
قلت والكأس على
كفي تهوي لالتثامي
Неизвестная страница