162

كلها تهفو إليها مثلما

قد هفت في نشوة الفجر البليل

وكأن اللوتس الصبار من

يحمل التابوت في صبر طويل! •••

وقف الجند وفي طلعتهم

أسرة الملك يحيون سناها

حيرتهم روعة من حسنها

خفضت إذ رفعت تلك الجباها

وتراءى صدرها العريان في

صورة الرحمة غذاها أساها

Неизвестная страница