معاندة المكابر والحسيب
يجاذبها جمال الريف طورا
وكم في الريف من حسن وطيب
وآنا روعة الأسفار فيما
يزينه التغرب للغريب
وحينا آية العصر الخوالي
يلوح بها البعيد مع القريب
مفاتن للفنون، وكل فن
يساغ كأنه حلو النسيب
وكم خلف التبسم من عناء
Неизвестная страница