واسمع لصوت الشعب من فم شاعر
يأبى رياء المادحين إباء
واسلم لمصر مؤلفا وموحدا
أبناءها حتى يروا آباء
في ضاحية المطرية
دعاني الفجر دعوة مستقل
بما أحياه من صور المعاني
فقمت ملبيا، وكأن نفسي
له سبقت بأجنحة الأماني!
أطوف على الحقول كأن فيها
Неизвестная страница