Фаваких Ал-Азаб
الفواكه العذاب في الرد على من لم يحكم السنة والكتاب
Исследователь
عبد السلام بن برجس بن ناصر العبد الكريم
Издатель
دار العاصمة
Номер издания
الأولى
Год публикации
١٤٠٧ هـ
Ваши недавние поиски появятся здесь
Фаваких Ал-Азаб
Ибн Насир ан-Наджди d. 1225 AHالفواكه العذاب في الرد على من لم يحكم السنة والكتاب
Исследователь
عبد السلام بن برجس بن ناصر العبد الكريم
Издатель
دار العاصمة
Номер издания
الأولى
Год публикации
١٤٠٧ هـ
= التشبيه وإثبات التنزيه" وغيره من كتبه، وتارة يثبت الصفات الخبرية، ويرد على النفاة والمعتزلة بأنواع من الأدلة الواضحات، وتارة يوجب التأويل كما فعله في "الواضح" وغيره، وتارة يحرّم التأويل ويذمه وينهي عنه، كما فعله في كتاب "الانتصار لأصحاب الحديث" فيوجد في كلامه من الكلام الحسن البليغ ما هو معظم مشكور، ومن الكلام المخالف للسنة والحق ما هو مذموم مدحور … الخ انتهى بتصرف. وهذا يدل على أن الرجل متذبذب الاعتقاد. لكن قال ابن رجب في الذيل على الطبقات "١/ ١٤٤": ويظهر منه -أي ابن عقيل- في بعض الأحيان نوع انحراف عن السنة وتأويل لبعض الصفات، ولم يزل فيه بعض ذلك إلى أن مات ﵀، اهـ. وقال الإمام الذهبي ﵀ في الميزان "٣/ ١٤٦": إلا أنه -أي ابن عقيل- خالف السلف، ووافق المعتزلة في عدة بدع نسأل الله العفو والسلامة، فإن كثرة التبحر في كلام ربما أضر بصاحبه، ومن حسن إسلام تركه ما لا يعنيه، اهـ. وقد ذكر الذهبي أيضًا في "معرفة القرّاء الكبار" ١/ ٣٠٨ أن في ابن عقيل شائبة اعتزال وتجهم وانحراف عن السنة، اهـ. واستقصاء كلام العلماء في هذا يطول. والمقصود إنما هو مجرد التنبيه. (^١) في "أ" "وإلزامها".
1 / 43