Фаваид джалила
الفوائد الجليلة في مسلسلات ابن عقيلة
Исследователь
الدكتور محمد رضا
Издатель
البشائر الإسلامية
Номер издания
الأولى
Год публикации
١٤٢١ هـ - ٢٠٠٠ م
Место издания
بيروت
الإِمَامِ نُورِ الدِّينِ أَبِي الْحَسَنِ عَليِّ بْنِ حِرْزِهِمْ، عَنِ الإِمَامِ الْحَافِظِ الْفَقِيهِ الْقَاضِي أَبِي بَكْرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْمَعَافِرِيِّ، عَنِ الإِمَامِ حُجَّةِ الإِسْلامِ أَبِي حَامِدٍ الْغَزَالِيِّ، عَنْ شَيْخِ الإِسْلامِ إِمَامِ الْحَرَمَيْنِ عَبْدِ الْمَلِكِ، عَنْ وَالِدِهِ الشَّيْخِ أَبِي مُحَمَّدٍ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ يُوسُفَ الْجُوَيْنِيِّ، عَنِ الْعَارِفِ بِاللَّهِ أَبِي طَالِبٍ الْمَكِّيِّ، عَنِ الإِمَامِ الْكَبِيرِ أَبِي بَكْرٍ الشِّبْلِيِّ، عَنِ الأُسْتَاذِ أَبِي الْقَاسِمِ الْجُنَيْدِ الْبَغْدَادِيِّ، عَنْ خَالِهِ السَّرِيِّ السَّقَطِيِّ، عَنْ مَعْرُوفٍ الْكَرْخِيِّ، عَنْ دَاوُدَ الطَّائِيِّ، عَنْ حَبِيبٍ الْعَجَمِيِّ، عَنِ الْحَسَنِ الْبَصْرِيِّ، عَنِ الإِمَامِ أَسَدِ اللَّهِ الْغَالِبِ عَليِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ، ﵁، عَنِ الرَّسُولِ ﷺ وَشَرَفَّ وَكَرَّمَ.
وَبِسَنَدٍ آخَرَ بِالْمُكَاتَبَةِ أَيْضًا أُلْبِسْتُ الْخِرْقَةَ، مِنَ السَّيِّدِ الْجَلِيلِ، وَالسَّنَدِ الْمَثِيلِ، الْعَارِفِ الْكَبِيرِ، وَالْوَلِيِّ الشَّهِيرِ، السَّيِّدِ عَليِّ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْعَيْدَرُوسِ، السَّاكِنِ بِبَنْدَرِسُورتَ مِنْ أَرْضِ الْهِنْدِ.
وَصُورَةُ مَا كَتَبَهُ لِي: بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ، وَاللَّهُ الْمُسْتَعَانُ، وَعَلَيْهِ التُّكْلانُ، إِلَى الْجَنَابِ الْكَرِيمِ، وَالْمَقَامِ الْفَخِيمِ، مَقَامِ سَيِّدِي وَسَنَدِي، شَمْسِ الظَّلامِ، الْمُتَحَلَّى بِحَقَائِقِ مَقَامِ الإِيمَانِ، وَالإِسْلامِ، وَالإِحْسَانِ، مَنْبَعِ الْيُمْنِ وَالْبَرَكَةِ، الْمَحْرُوسِ، الْمَحْفُوظِ، الَمَأْنُوسِ، الشَّيْخِ مُحَمَّدٍ عَقِيلَةَ، زَادَهُ اللَّهُ تَمْكِينًا، وَفَتَحَ لَهُ فَتْحًا مُبِينًا، وَأَلْبَسَهُ لِبَاسَ الْعَافِيَةِ، وَسَقَاهُ مِنْ مَحَبَّتِهِ الصَّافِيَةِ، وَأُهْدِي إِلَيْهِ أَفْضَلَ السَّلامِ، وَأَكْمَل التَّحِيَّةِ وَالإِكْرَامِ، وَقَدْ وَصَلَ مَشْرَفُهُ الأَشْرَفُ، فَكَانَ أَعَزُّ وَاصِلٍ وَأَتْحَفُ، وَذَكَرْتُمْ سَيِّدِي أَنَّ الْمَطْلُوبَ مِنَ الْفَقِيرِ الإِجَازَةُ وَالإِلْبَاسُ، فَقَدْ أَجَبْتُ سَيِّدِي لِذَلِكَ وَأَسْعَفْتُهُ بِمَا هُنَالِكَ.
فَأَقُولُ وَأَنَا الْفَقِيرُ إِلَى اللَّهِ تَعَالَى عَليُّ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْعَيْدَرُوسُ: لَقَدْ لَقَّنَنِي
1 / 98