============================================================
ونقصا نه في كل ترفا ترفا](1) و نصفا ، وألقيد في النعش بحالهثان. وإن قستها في خشبة واحدة يزيدان لزيادة الجاه، وينقصان لنقصان الجاه ، في كل ترفا ينقص من الج ه فيهما نصف إضبع . فهما لهما ستة قياسات . فافهم هذه الحكمة التي لايأتي بمثلها إلأ دوار الأذوار](1) ما دار الفلك الدوار . إنهما جميعا على جاه ثمان ثمان في خشبة واحدة، وفي جاه خمس ستآ ونصف. وإن عكست الشرطين ، وجعلتهما طالعين وسادس النعش غاربا (2) مهما زاد عن الخمس أ نقصه من أصل خمس ، ثم درجه مشاله : كانا على جاه ثمان، كلاهما ثمان، فيكونان في جاه خمس ستا ونصفا زائدين باصبع ونصف على جاه خمس(2). فعند العكس ينقص(1) هذا الإصبع والنصف فيكونان في جاه خمس ثلاثا ونصفا، فهما عند العكس في جاه خمس ثلاث ونصف ، وعلى جاه ثمان خمس أصابع وعلى مسقط سبع أصابع(4)، ولو لم يكن من إدراكي في (1) زيادة من ب، ظ.
(2) ب ، ظ: وجعلت العناق غاربا.
(3) ب، ظ : على الجاه: (4) ب، ظ : ينقضي: (5)ت: فعند العكس في جاء خمس ثلاث ونصف تنقص هذه الاصبع والنصف ويكونان على جاء ثمان خمأ، وعلى مسكت سبعا، والبديل من ب،ظ
Страница 34