(٥١) (ز) «أبَى الله والمُؤمِنُونَ أَن يُخْتَلَفَ عَلَيْكَ يَا أَبَا بَكْر» (حم) عَن عَائِشَة.
(٥٢) (ز) «أبايِعُكَ على أنْ تَعْبُدَ الله لاَ تُشْرِكُ بِهِ شَيْئًا وَتُقِيمُ الصَّلاَةَ المَكْتُوبَةَ وتُؤتِي الزَّكَاةَ وتَنْصَحُ لِكُلِّ مُسْلِم وتَبْرَأُ مِنَ الشِّرْكِ» (حم ن) عَن جرير.
(٥٣) (ز) «أبايِعُكمْ على أَن لاَ تُشْرِكُوا بِاللَّه شَيْئًا وَلاَ تَسْرِقُوا وَلَا تَزْنُوا وَلَا تَقْتُلُوا أوْلاَدَكُمْ ولاَ تَأتُوا بِبُهْتَانٍ تَفْتَرُونَهُ بَيْنَ أيْدِيكُمْ وأرْجُلِكُمْ ولاَ تَعْصُوني فِي مَعْرُوف فَمَنْ وَفَّى مِنْكُمْ فَأجْرُهُ على الله وَمَنْ أصَاب مِنْ ذ ﷺ
١٦٤٨ - ; لِكَ شَيْئًا فَأُخِذَ بِهِ فِي الدُّنْيَا فَهُوَ لَهُ كَفَّارةٌ وَطَهُورٌ ومَنْ سَتَرَهُ الله فَذَلِكَ إِلَى الله ﷿ إِن شاءَ عَذَّبَهُ وإنْ شَاءَ غَفَرَ لَهُ» (حم ق ت ن) عَن عبَادَة بن الصَّامِت.
(٥٤) «ابْتَدِرُوا الأذَانَ وَلاَ تَبْتَدِرُوا الإقَامَةَ» (ش) عَن يحيى بن أبي كثير مُرْسلا.
(٥٥) «ابْتَغُوا الخَيْرَ عِنْدَ حِسانِ الوُجُوهِ» (قطّ) فِي الأَفرادِ عَن أبي هُرَيْرَة.
(٥٦) «ابْتَغُوا الرِّفْعَةَ عِنْدَ الله تَحْلَمُ عَمَّنْ جَهِلَ عَلَيْكَ وتُعْطِي مَنْ حَرَمَكَ» (عد) عَن ابْن عمر.
(٥٧) (ز) «ابْتَغُوا فِي أمْوالِ اليَتامَى لاَ تَسْتَهْلِكْها الصَّدَقَةُ» (الشَّافِعِي) عَن يُوسُف بن مَاهك مُرْسلا.
(٥٨) «ابْدِ المَوَدَّةَ لِمَنْ وَادَّكَ فَإنَّها أثْبَتُ» (الْحَارِث طب) عَن أبي حميد السَّاعِدِيّ.
(٥٩) «(ز) ابْدَأ بِأُمِّكَ وأبِيكَ وأُخْتِكَ وأخِيكَ والأدْنَى فالأدْنَى وَلَا تَنْسَوا الجِيرَانَ وذَا الحاجَةِ» (طب) عَن معَاذ.
(٦٠) «ابْدَأ بِمَنْ تعُولُ» (طب) عَن حَكِيم بن حزَام.
(٦١) «ابدأْ بِنَفْسِكَ فَتَصَدَّقْ عَلَيْهَا فإنْ فَضَلَ شَيْءٌ فَلأهْلِكَ فَإنْ فَضَلَ شَيْءٌ عَنْ أهْلِكَ فَلِذِي قَرَابَتِكَ فَإنْ فَضَلَ عَنْ ذِي قَرَابَتِكَ شَيْءٌ فَه ﷺ
١٦٤٨ - ; كَذَا وه ﷺ
١٦٤٨ - ; كَذَا» (ن) عَن جَابر.
(٦٢) «ابْدَؤُوا بِمَا بَدَأ الله بِهِ» (قطّ) عَن جَابر.
(٦٣) «أبْرِدُوا بالطَّعَامِ فَإنَّ الحارَّ لَا بَرَكَةَ فِيه» (فر) عَن ابْن عمر (ك) عَن جَابر وَعَن أَسمَاء (مُسَدّد) عَن أبي يحيى (طس) عَن أبي هُرَيْرَة (حل) عَن أنس.
(٦٤) (ز) «أبْرِدُوا بالظُّهْرِ» (هـ) عَن ابْن عمر (طب) عَن عبد الرَّحْمَن بن حَارِثَة.
1 / 18