(١٨٩) «أتْرِعُوا الطُّسُوسَ وخالِفُوا المَجُوسَ» (هَب خطّ فر) عَن ابْن عمر.
(١٩٠) «أتَرْعَونَ عنْ ذِكْرِ الفاجِرِ أنْ تَذْكُرُوهُ فاذْكُرُوهُ يَعْرِفْهُ النَّاس» (خطّ) فِي رُوَاة مَالك عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٩١) «أتَرْعَونَ عَن ذِكْر الفاجِرِ مَتى يَعْرِفُهُ النَّاسُ أُذْكُرُوا الفاجرَ بِما فيهِ يَحْذَرْهُ النَّاسُ» (ابْن أبي الدُّنْيا) «فِي ذَمِّ الغِيبَةِ والحكيم فِي نَوادرِ الأصُولِ والحاكِمُ فِي الكنى والشيرازيُّ فِي الألقاب» (عد طب هق خطّ) عَن بهز بن حَكِيم عَن أَبِيه عَن جده.
(١٩١) «أتَرْعَونَ عَن ذِكْر الفاجِرِ مَتى يَعْرِفُهُ النَّاسُ أُذْكُرُوا الفاجرَ بِما فيهِ يَحْذَرْهُ النَّاسُ» (ابْن أبي الدُّنْيا) «فِي ذَمِّ الغِيبَةِ والحكيم فِي نَوادرِ الأصُولِ والحاكِمُ فِي الكنى والشيرازيُّ فِي الألقاب» (عد طب هق خطّ) عَن بهز بن حَكِيم عَن أَبِيه عَن جده.
(١٩٢) «اتْرُكُوا التُّرْكَ مَا تَرَكُوكُمْ فإِنَّ أوَّلَ مَنْ يَسْلُبُ أمَّتِي مُلْكَهُمْ وَمَا خَوَّلُهُم الله بَنُو قَنْطُورَاءَ» (طب) عَن ابْن مَسْعُود.
(١٩٣) «اتْرُكُوا الحَبَشَةَ مَا تَرَكُوكُمْ فإِنَّهُ لاَ يَسْتَخْرجُ كَنْزَ الكَعْبَةِ إلاَّ ذُو السُّوَيْقَتَيْنِ مِنَ الحَبَشَةِ» (د ك) عَن ابْن عمر.
(١٩٤) «اتْرُكُوا الدّنْيا لأهْلِهَا فإنَّهُ مَنْ أخَذَ مِنْهَا فَوْقَ مَا يَكْفيهِ أخَذَ مِنْ حتفِهِ وهُوَ لَا يَشْعُرُ» (فر) عَن أنس.
(١٩٥) «(ز) اتْرُكُونِي مَا تَرَكْتُكُمْ فإِذا حَدَّثْتُكُمْ فَخُذُوا عَنِّي فإنَّمَا هَلَكَ مَنْ كانَ قَبْلَكُمْ بِكَثْرَةِ سُؤالِهِمْ واخْتِلافِهِمْ على أنْبِيائِهِمْ» (ت) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٩٦) «(ز) أتُرِيدُ أنْ تَكُونَ فَتَّانًا يَا مُعاذُ إِذا صَلَّيْتَ بالنَّاسِ فاقْرأْ بالشَّمْسِ وضُحاها وَسَبِّح اسْم رَبِّكَ الأعْلَى والليلِ إِذا يَغْش ﷺ
١٦٤٨ - ; ى واقْرأ باسمِ رَبِّكَ» (هـ) عَن جَابر.
(١٩٧) «أتُرِيدُ أنْ تُميتَها موْتاتٍ هَلاَّ حَدَّدْتَ شَفْرَتَكَ قَبْلَ أنْ تُضْجِعَهَا» (ك) عَن ابْن عَبَّاس.
(١٩٨) «(ز) أتَزْعُمُونَ أنِّي مِنْ آخِرِكُمْ وَفاةً أَلا وَإنِّي مِنْ أوَّلِكُمْ وَفَاةً وتَتَّبِعُونِي أفْنادًا يَقْتُلُ بَعْضُكُمْ بَعْضًا» (حم) عَن وَاثِلَة.
(١٩٩) «(ز) أتَسْمَعُونَ مَا أسْمَعُ؟ إنِّي لأسْمَعُ أطِيطَ السَّمَاءِ وَمَا تُلاَمُ أَن تَئِطَّ وَمَا فِيهَا موضعُ شِبْرٍ إلاَّ وَعَلَيْهِ مَلَكٌ ساجدٌ أوْ قائِمُ» (طب والضياء) عَن حَكِيم بن حزَام.
(٢٠٠) «(ز) أتَعْلَمُ أوَّلُ زُمْرَةٍ تَدْخُلُ الجَنَّةَ مِنْ أمَّتِي فُقَراءُ المهاجِرِينَ يَأتُونَ يَوْمَ القِيامَةِ إِلَى بَاب الجَنَّةِ وَيَسْتَفْتِحُونَ فَيَقُولُ لَهُمُ الخَزَنَةُ أَو قَدْ حُوسِبْتُمْ قَالُوا بأيّ شَيْءٍ نُحَاسَبُ وإنَّمَا كانَتْ أسْيافُنا على عَوَاتِقِنَا فِي سَبِيلِ الله حَتَّى مُتْنَا على ذَلِكَ فَيُفْتَحُ لَهُمْ فَيَقِيلُونَ فِيها أرْبَعِينَ عَاما قَبْلَ أنْ يَدْخُلَها النَّاسُ» (ك هَب) عَن ابْن عَمْرو.
(٢٠١) «إتَّقِ الله حَيْثُما كُنْتَ وأتَّبِعِ السَّيِّئَةَ الحَسَنَةَ تَمْحُها وخالِقِ النَّاسَ بِخُلُقٍ حَسَنِ» (حم ت ك هَب) عَن أبي ذَر (حم ت هَب) عَن معَاذ (ابْن عَسَاكِر) عَن أنس. «إتق الله فِي عسرك ويسرك» (أَبُو قُرَّة الزبيدِيّ فِي سنَنه) عَن طليب بن عَرَفَة
1 / 32