Большой завоевание
الفتح الكبير
Исследователь
يوسف النبهاني
Издатель
دار الفكر
Номер издания
الأولى
Год публикации
1423 AH
Место издания
بيروت
شَيئًا فإِنَّما انْتَقَصْتَ مِنْ صلاتِكَ» (٣) عَن رِفَاعَة البدري.
(١٣٧٣) «(ز) إِذا قُمْتَ إِلَى الصَّلاةِ فَكَبِّرْ ثُم اقْرأْ مَا تَيَسَّرَ مَعَكَ مِنَ القُرْآنِ ثُمَّ ارْكَعْ حَتَّى تَطْمَئِنَّ راكِعًا ثُمَّ ارْفَعْ حَتَّى تَعْتَدِلَ قائِمًا ثُمَّ اسْجُدْ حَتَّى تَطْمَئِنَّ ساجِدًا ثُمَّ ارْفَعْ حَتَّى تَطْمَئِنَّ جالِسًا ثُمَّ اسْجُدْ حَتَّى تَطْمَئِنَّ ساجِدًا ثُمَّ افْعَلْ ذلِكَ فِي صلاتِكَ كُلِّها» (حم ق ٣) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٣٧٤) «إِذا قُمْتَ فِي صَلاتِكَ فَصَلِّ صلاةَ مُوَدِّعٍ وَلَا تَكَلَّمْ بِكلامٍ تَعْتَذِرُ مِنْهُ واجْمَعِ الإِياسَ مِمَّا فِي أيْدِي النَّاسِ» (حم هـ) عَن أبي أَيُّوب.
(١٣٧٥) «(ز) إِذا قُمْتُمْ فِي الصَّلاةِ فَلَا تَسْبِقُوا قارئِكُمْ بالرُّكوع والسُّجُودِ ولَكِنْ هُوَ يَسْبِقُكُمْ» (الْبَزَّار) عَن سَمُرَة.
(١٣٧٦) «إِذا كانَ آخِرُ الزَّمانِ واخْتَلَفَتِ الأَهْواءُ فَعَلَيْكُمْ بِدِين أهْلِ البادِيَةِ والنِّساءِ» (حب) فِي الضعفاءِ (فر) عَن ابْن عمر.
(١٣٧٧) «(ز) إِذا كانَ اثْنانِ صَلَّيا مَعًا وَإِذا كانُوا ثَلَاثَة تَقَدَّمَ أحَدُهُمْ» (قطّ) عَن سَمُرَة.
(١٣٧٨) «إِذا كانَ اثْنانِ يَتَناجَيانِ فَلَا تَدْخُلْ بَيْنَهُما» (ابْن عَسَاكِر) عَن ابْن عمر.
(١٣٧٩) «(ز) إِذا كانَ أجَلُ أحدِكُمْ بأرْضٍ أتَى لهُ حاجَةٌ إِلَيْهَا فَإِذا بَلَغَ أقْصى أثَرِهِ قَبْضَهُ الله إِلَيْهِ فَتَقُولُ الأَرْضُ يَوْمَ القِيامَةِ رَبِّ هَذَا مَا اسْتَوْدَعْتَني» (هـ) والحكيم (ك) عَن ابْن مَسْعُود.
(١٣٨٠) «(ز) إِذا كانَ أحدُكُمْ صائِمًا فَلْيُفْطِرْ على التَّمْرِ فإِنْ لَمْ يَجِدِ التَّمْرَ فَعَلَى المَاءِ فإنَّ الماءَ طَهُورٌ» (د ك هق) عَن سلمَان بن عَامر.
(١٣٨١) «(ز) إِذا كانَ أحدُكُمْ على وُضُوءٍ فأكَلَ طَعامًا فَلَا يَتَوَضَّأْ إلاَّ أنْ يَكُونَ لَبَنَ الإِبِلِ إِذا شَرِبْتُمُوهُ فَتَمَضْمَضُوا بالمَاءِ» (طب) والضياءُ عَن أبي أُمَامَة.
(١٣٨٢) «إِذا كانَ أحدُكُمْ فَقِيرًا فلْيَبْدَأْ بِنَفْسِهِ فإِنْ كانَ فَضْلٌ فَعَلى عِيالِهِ فإِنْ كانَ فَضْلٌ فَعَلى ذِي قَرابَتِهِ فإنْ كانَ فَضْلٌ فَهاهُنا وهاهُنا» (حم م د ن) عَن جَابر.
(١٣٨٣) «إِذا كانَ أحَدُكُم فِي الشَّمْسِ فَقَلَصَ عَنْهُ الظِّلُّ وَصارَ بَعْضُهُ فِي الظلِّ وبعْضهُ فِي الشَّمْسِ فَلْيَقُمْ» (د) عَن أبي هُرَيْرَة.
1 / 135