Различие
الفرق
Исследователь
حاتم الضامن
Издатель
مؤسسة الرسالة، بيروت - لبنان
Номер издания
الثالثة، 1408 هـ - 1988 م
Ваши недавние поиски появятся здесь
Исследователь
حاتم الضامن
Издатель
مؤسسة الرسالة، بيروت - لبنان
Номер издания
الثالثة، 1408 هـ - 1988 م
والفظيظ، بالفاء، في غير هذا: ماء الكرش، وهو الفظ أيضا. وكانوا إذا سافروا فعز الماء شربوا الفظيظ. ومنه قول علقمة (264) : وقد أصاحب فتيانا شربهم خضر المزاد ولحم فيه تنشيم قوله: خضر المزاد، يقول: لطول الغزو قد اخضر مزادهم. وقال الشاعر فيه أيضا: لقد جرعتنا أم عمر ووصالها كما جرع العطشان ماء الفظائظ والواحدة فظيظة. ويقال: كام الفرس يكوم كوما، وطرق، ونجل، وعاس، وكاش الحمار يكوش كوشا. وكذلك: باكها (178) يبوكها بوكا، وعفقها عفقا: إذا أتاها مرة بعد مرة. ويقال لذوات الحافر: نزا ينزو نزوا أو نزاء. وأما الظليم فهو القعو مثل البعير. ويقال: قاع البعير يقوع قوعا وقياعا، وقعا يقعو قعوا: وهو إرساله نفسه على الناقة عند (265) الضراب. ويقال أيضا: ضرب يضرب ضرابا، وقرع يقرع قرعا، وطرق الناقة يطرقها [طرقا] . ويقال: أطرقني فحلك، أي ادفعه إلي (266) حتى يضرب في نوقي. ويقال: حقة طروقة الفحل، [أي يطرقها الفحل] . ويقال: توسن الناقة توسنا، وعاسها عيسا. ويقال: قد أقرعت الناقة الفحل، إذا حملته عليها. وقرعها الفحل، وطرقها، وأطلقته أنا. ويقال: خلطت البعير (267) وأخلطته، [وذلك] إذا هيأت قضيبه عند السفاد لظبية الناقة.
Страница 51