============================================================
* فهى تريى بابا وابنا ما و " رن" غط، والرين التغطية ، قال تعالى (1) : ل{ كلا بل ران على قلوبهم } أى غطى وطبع، وموضع إشكاله أنه خيل بعمار اسم
2 ب رجل ولو [ كان كذلك لكان منصوبا، وقد بيناه.
وقوله : "فما لبا" فيه ضمير فاعل يعود إلى عمى: 2 قال آبو عثمان: الم تقل اليوم التفرق خالذ وعلوة سهلا واجتماعهما صعبا "تقول" - ها هنا - بمعنى تظن؛ لاتهم يجرونه مجرى الظن إذا كان فعلا مضارعا للمخاطب فى الاستفهام، و"التفرق" منصوب به و " اليوم" مفعول ثان ل "تقول" وأما فاعله فيجوز آن يكون ضمير المخاطب، وهو آجود اليستوفى القول شروطه فعلى هذا يكون "خالد" منادى أراد : يا خالد، حين تجذب المخطوما عبرى سلبت حيما انئن تبكى حزنا اليما فهى وهى ترثى بايى وابنيما ال وقد ورد فى النسختين : "وابنما" قال الأعلم فى شرحه الأبيات الكتاب : 322/1 " وفى بعض نسخ الكتاب وابنما" والشاهد فى المقتضب: 272/4، وشرح المفصل لابن يعيش: 12/2، واللسان : (بنى) و (رثى) (1) سورة المطففين : آية: 14.
Страница 52