============================================================
الكتب الباطنية الغير المرقبة من الطبقة العليا- 206 والقادر الذى يقتضى قدرة ومقدوراعليه ، وكذلكث العالم الذى يقتضى علما وسعلوما، ومهما رقع واحد من ذلكث ارنفعت الثلاثف الى قوله - ثم نقول: وهذه الصفات موجبة الانداد والاضداد ومقتضية له تعالى مشاركة العباد، لانا اذاقلنا عالم قادرفقد نجد في خلقهمن وصف بأنه عالم قادر، وان كان علمه تعالي ه وقدرته قد تباينا من حيث الكثرة والعظم . وكذلكك فانضدالعالم هوالجاهل وضدالقادر هوالعاجز، اذاكان اثيات الصفات لاتصح معه توحيد وكانتع قد ارنضاها لنفسه وذكرهافي كتاهه .قماالذي عليه يعتمد واليهفى صحة التوحيد لتجاء ويستندالي قولهفاذاكان ذلك كذلك كان الطالب اساائيت لهسالنفسه من الصفات والجوارح فيكون مشبها مشركا . و اساان ينفي فيكون مكذبا بالقرآن 1 معطلاهالكا ، وكلا الطريقين كفروضلال . فكيف يكون النوحيد الذى يصح في العقل الذى هو حجة الله تعم على الانسان ويوافق ماورد من الصفاتفي آيات القرآن . وفى جوابه مع التوحيد والتنزيه والتجريد.
العسألة الثانية : عن قولالله [فتبارك الله احسن الخالقين] نقول ان ذلت يوجب خالقين ذكرانه احسنهم نيما وصفهم به ، و ذلك قولنازيد 15 احسن الكاتبهن -الى قوله- ثم نقول : وقوله هذاستل قوله [أسرع الحاسبين] و رارحم الراحمين] واعتقاد خالقين شرك نعوذهالله سنه .
المسألةالثالثة : عن قولالله [انماقولنالشىءاذاأردناه اننقوللهكن فيكون] نقول كيف احتاج في تكوين الاشياء الى حروف "كن" وهو قادر على تكوينه بلاكاف ونون .
المسألة الرابعة : لم خلقالله ؟ قلا يخلوخلقهم اياه ان يكون
.A2020 14:2. القرآنd .2- القرآن
Страница 234