============================================================
وتواليها في القراءة ، فانهقالفي المشرع الثالثمن السبور الاول من "راحةالمعقل" عندبيان وجه الحاجة الى الترنيب والتوالى في الحطالعة مامعناه : ان لكل شيء من الموجودات ترنيياونظاسا، وترتيب العبادة العلمية هوبعكس ساعليه الترتيب الطبيعى، فماهواول في الطبيعة يكون آخرا في التعليم، فالعقول هى اولفي الطبيعة وآخر في التعليم ، وكذلكك السحسوسات التى هى آخر فى الطبيعة تكون اولا في التعليم ، واذاسلكك غير هذاالطريق ظهرت الشكوك ، وقدالف لبيان العبادتين الظاهرة والباطنةكتب يجب تقديم بعضهاعلى بعض في القراءة ، ليسهل الوقوف علىالعبادى بوالغايات. ثم يذكر اسماءكتب يجب قرائتها مرتبا . ثم يقول : ودلكك علىالترنيب الذى نتضمنه رسالة " الفهرست"6 .
وقال العجدوع عندالتعريف بكتاب "تحفة القلوب" لحاتم بن ابراهيم ر... ثم اوردفصلافيما يجب على المستجيب من الترقى في سراتب التعليم، الشىء بعدالشىءكماهو معلوم في ترتيب]* وقال المجدوع فيص ؟ من هذه الفهرسة : انه الفها ليشوق الناظر الى سطالعة الكتب ان كانسعن هچوزله، او أن يستأذن من له الاذن في المطالعة . وقال في أول الفصل السابع3 [وقد وجدنا في هذه الكتب... نوعين كمافى كتب الظاهر ،منهاما يتعين القراءة فيه على تواليه واحدا بعد واحد، ومنها مالانوقيتقيه .. . فنقول: ان اولها ومقدمها في رسم الدعوة الهادية للمبتدى فى علوم الحقايق ترقيا من الادنى الى الاعلى: كتاب اثبات االاسامة ...] .وقال في اول الفصل الثامن*: [اناذكرنا قبل هذاالفصل من كتب 2- راحة العقل طبعة 102 م ص 22و2و5.102- راجع ص202 من هذه الفهرسة.2- راجع ص220 س0-4.24- راجع ص 276 منه.
Страница 14