Фадаил Рами
فضل الرمي وتعليمه
Исследователь
الأستاذ الدكتور محمد بن حسن بن أحمد الغماري عضو هيئة التدريس بجامعة أم القرى كلية الدعوة وأصول الدين قسم الكتاب والسنة
Издатель
بدون ناشر فهرسة مكتبة الملك فهد الوطنية
Номер издания
١٤١٩ هـ
Место издания
الرياض
٢ - وَقَالَ: " إِنَّ اللَّهَ تَعَالَى يُدْخِلُ بِالسَّهْمِ الْوَاحِدِ الْجَنَّةَ ثَلَاثَةً: صَانِعَهُ، وَمُهْدِيَهُ، وَالرَّامِيَ بِهِ فِي سَبِيلِ اللَّهِ " خَالَفَ هِشَامٌ الدَّسْتُوَائِيُّ مَعْمَرًا فِي إِسْنَادِهِ
٣ - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ النَّضْرِ الْأَزْدِيُّ، حَدَّثَنَا مُعَاوِيَةُ بْنُ عُمَرَ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ الْفَزَارِيِّ، عَنْ هِشَامٍ الدَّسْتُوَائِيِّ، عَنْ يَحْيَى بْنِ أَبِي كَثِيرٍ، حَدَّثَنَا أَبُو سَلَّامٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ زَيْدٍ، عَنْ عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ، عَنِ النَّبِيِّ ﷺ قَالَ: " إِنَّ اللَّهَ لَيُدْخِلُ بِالسَّهْمِ الْوَاحِدِ ثَلَاثَةً الْجَنَّةَ: صَانِعَهُ يَحْتَسِبُ فِي صَنْعَتِهِ الْخَيْرَ، وَالرَّامِيَ بِهِ، وَالْمُمِدَّ بِهِ "
٤ - وَقَالَ: «ارْمُوا وَارْكَبُوا وَأَنْ تَرْمُوا أَحَبَّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ تَرْكَبُوا»
٥ - حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ عُثْمَانَ بْنِ صَالِحٍ الْمِصْرِيُّ، حَدَّثَنَا نُعَيْمُ بْنُ حَمَّادٍ، حَدَّثَنَا ابْنُ الْمُبَارَكِ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ يَزِيدَ بْنِ جَابِرٍ، حَدَّثَنِي أَبُو سَلَّامٍ، حَدَّثَنِي خَالِدُ بْنُ زَيْدٍ، قَالَ: كُنْتُ رَجُلًا رَامِيًا، وَكَانَ عُقْبَةُ بْنُ عَامِرٍ يَمُرُّ إِلَيَّ، فَيَقُولُ: يَا خَالِدُ اخْرُجْ بِنَا نَرْمِي فَلَمَّا أَنْ كَانَ ذَاتَ يَوْمٍ أَبْطَأْتُ عَنْهُمْ، فَقَالَ تَعَالَ أُحَدِّثُكَ مَا حَدَّثَنِي رَسُولُ اللَّهِ ﷺ، سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ يَقُولُ: " إِنَّ اللَّهَ ﷿ يُدْخِلُ بِالسَّهْمِ الْوَاحِدِ ثَلَاثَةَ نَفَرٍ الْجَنَّةَ: صَانِعَهُ يَحْتَسِبُ فِي صَنْعَتِهِ، وَالرَّامِيَ بِهِ، وَمُنْبِلَهُ "
٦ - وَقَالَ: " ارْمُوا وَارْكَبُوا، وَأَنْ تَرْمُوا أَحَبَّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ تَرْكَبُوا، وَلَيْسَ مِنَ اللَّهْوِ ثَلَاثَةٌ: تَأْدِيبُ الرَّجُلِ فِي فَرَسِهِ، وَمُلَاعَبَتُهُ امْرَأَتَهُ، وَرَمْيُهُ بِقَوْسِهِ "
٧ ⦗٢٦⦘ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْحَضْرَمِيُّ، حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مَرْدَوَيْهِ بْنِ يَزِيدَ الْبَصْرِيُّ، حَدَّثَنَا أَبِي، حَدَّثَنَا الرَّبِيعُ بْنُ صُبَيْحٍ، عَنِ الْحَسَنِ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ " إِنَّ اللَّهَ تَعَالَى يُدْخِلُ بِالسَّهْمِ الْوَاحِدِ الْجَنَّةَ ثَلَاثَةً: الرَّامِيَ بِهِ، وَمُجِيزَهُ، وَصَانِعَهُ، إِذَا احْتَسَبَ فِي صَنْعَتِهِ "
٣ - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ النَّضْرِ الْأَزْدِيُّ، حَدَّثَنَا مُعَاوِيَةُ بْنُ عُمَرَ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ الْفَزَارِيِّ، عَنْ هِشَامٍ الدَّسْتُوَائِيِّ، عَنْ يَحْيَى بْنِ أَبِي كَثِيرٍ، حَدَّثَنَا أَبُو سَلَّامٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ زَيْدٍ، عَنْ عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ، عَنِ النَّبِيِّ ﷺ قَالَ: " إِنَّ اللَّهَ لَيُدْخِلُ بِالسَّهْمِ الْوَاحِدِ ثَلَاثَةً الْجَنَّةَ: صَانِعَهُ يَحْتَسِبُ فِي صَنْعَتِهِ الْخَيْرَ، وَالرَّامِيَ بِهِ، وَالْمُمِدَّ بِهِ "
٤ - وَقَالَ: «ارْمُوا وَارْكَبُوا وَأَنْ تَرْمُوا أَحَبَّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ تَرْكَبُوا»
٥ - حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ عُثْمَانَ بْنِ صَالِحٍ الْمِصْرِيُّ، حَدَّثَنَا نُعَيْمُ بْنُ حَمَّادٍ، حَدَّثَنَا ابْنُ الْمُبَارَكِ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ يَزِيدَ بْنِ جَابِرٍ، حَدَّثَنِي أَبُو سَلَّامٍ، حَدَّثَنِي خَالِدُ بْنُ زَيْدٍ، قَالَ: كُنْتُ رَجُلًا رَامِيًا، وَكَانَ عُقْبَةُ بْنُ عَامِرٍ يَمُرُّ إِلَيَّ، فَيَقُولُ: يَا خَالِدُ اخْرُجْ بِنَا نَرْمِي فَلَمَّا أَنْ كَانَ ذَاتَ يَوْمٍ أَبْطَأْتُ عَنْهُمْ، فَقَالَ تَعَالَ أُحَدِّثُكَ مَا حَدَّثَنِي رَسُولُ اللَّهِ ﷺ، سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ يَقُولُ: " إِنَّ اللَّهَ ﷿ يُدْخِلُ بِالسَّهْمِ الْوَاحِدِ ثَلَاثَةَ نَفَرٍ الْجَنَّةَ: صَانِعَهُ يَحْتَسِبُ فِي صَنْعَتِهِ، وَالرَّامِيَ بِهِ، وَمُنْبِلَهُ "
٦ - وَقَالَ: " ارْمُوا وَارْكَبُوا، وَأَنْ تَرْمُوا أَحَبَّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ تَرْكَبُوا، وَلَيْسَ مِنَ اللَّهْوِ ثَلَاثَةٌ: تَأْدِيبُ الرَّجُلِ فِي فَرَسِهِ، وَمُلَاعَبَتُهُ امْرَأَتَهُ، وَرَمْيُهُ بِقَوْسِهِ "
٧ ⦗٢٦⦘ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْحَضْرَمِيُّ، حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مَرْدَوَيْهِ بْنِ يَزِيدَ الْبَصْرِيُّ، حَدَّثَنَا أَبِي، حَدَّثَنَا الرَّبِيعُ بْنُ صُبَيْحٍ، عَنِ الْحَسَنِ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ " إِنَّ اللَّهَ تَعَالَى يُدْخِلُ بِالسَّهْمِ الْوَاحِدِ الْجَنَّةَ ثَلَاثَةً: الرَّامِيَ بِهِ، وَمُجِيزَهُ، وَصَانِعَهُ، إِذَا احْتَسَبَ فِي صَنْعَتِهِ "
1 / 21