Энциклопедия групп, приписываемых исламу - Ад Дурар Ас Сания
موسوعة الفرق المنتسبة للإسلام - الدرر السنية
Издатель
موقع الدرر السنية على الإنترنت dorar.net
Жанры
Неизвестная страница
1 / 1
(١) قال ولي الله الدهلوي: "إذا قرأت القرآن فلا تحسب أن المخاصمة كانت مع قوم انقرضوا، بل الواقع أنه ما من بلاء كان فيما سبق من الزمان إلا وهو موجود اليوم بطريق الأنموذج بحكم الحديث: (لتتبعن سنن من كان قبلكم) الحديث أخرجه الترمذي (جـ ٤ ص ٤٧٥). (٢) هذه الأبيات لابن القيم في قصيدته المسماة «الكافية الشافية في الانتصار للفرقة الناجية» (١٩).
1 / 2
(١) رواه مسلم (١٩٢٠).
1 / 3
(١) مثل تقديس المعتزلة للعقل، وجعله هو الحكم الفاصل في كل قضية، وتقديمه على النصوص. (٢) مثل إطلاق لفظ العشق على الله أو الرسول ﷺ كقولهم: «عاشق النبي يصلي عليه». (٣) مثل تقديس العدد ١٩. (٤) مثل تأويل آيات القرآن بالهوى. (٥) مثل تكفير المجتمعات الإسلامية. (٦) مثل بغضهم الصحابة، ومثل انتظار محمد بن الحسن العسكري، ومثل المبالغة في حب الحسين ... إلخ. (٧) انظر: كتاب مقدمة في أسباب اختلاف المسلمين وتفرقهم، تأليف محمد العبدة، وطارق عبد الحكيم ص٢٧، ٢٨ وكذا ص٣٦ - ٣٨.
1 / 4
(١) رواه البخاري (٢٠٧٩)، ومسلم (١٥٣٢). من حديث حكيم بن حزام ﵁. (٢) «لسان العرب» لابن منظور، و«الصحاح» للجوهري. مادة (فرق). (٣) رواه مسلم (٢٦٦٦). من حديث عبد الله بن عمرو ﵄. (٤) رواه مسلم (١٨٤٨). من حديث أبي هريرة ﵁. (٥) «الافتراق مفهومه، أسبابه» للدكتور ناصر بن عبد الكريم العقل (ص٦). (٦) «الاستقامة» (١/ ٤٢).
1 / 5
(١) «معجم مقاييس اللغة» (٢/ ٢١٠ - ٢١١)، «التوقيف على مهمات التعاريف» (ص٣٢٢ - ٣٢٣). (٢) انظر: «بصائر ذوي التمييز في لطائف الكتاب العزيز» لمجد الدين الفيروزآبادي (٢/ ٥٦١ - ٥٦٢). (٣) رواه البخاري (١٨٩٤)، ومسلم (١١٥١). من حديث أبي هريرة ﵁. (٤) «مقدمة ابن خلدون» لابن خلدون (ص٤٢١ - ٤٢٢). (٥) «أبجد العلوم» لصديق حسن خان (٢/ ٢٧٨). (٦) «الكليات» (ص٧١٠ - ٧١١). (٧) «التوقيف على مهمات التعاريف» (ص٣٢٢). (٨) «المفردات في غريب القرآن» (ص١٥٥ - ١٥٧). (٩) «الافتراق» للدكتور ناصر العقل (ص٨).
1 / 6
(١) رواه البخاري (٢٤١٠). من حديث عبد الله بن مسعود ﵁. والرواية الأخرى رواها البخاري (٥٠٦٢) بلفظ: (أهلكهم) وليس (أهلكوا). (٢) رواه البخاري (٧٣٥٢)، ومسلم (١٧١٦). من حديث عمرو بن العاص ﵁. (٣) «الاعتصام» للشاطبي (٢/ ٢٣١ - ٢٣٢). (٤) رواه ابن ماجه (٣٩٩٣)، وأحمد (٣/ ١٢٠) (١٢٢٢٩)، وأبو يعلى (٧/ ٣٢)، كلهم بلفظ: (ثنتين وسبعين فرقة)، والطبراني في «الأوسط» (٨/ ٢٢) واللفظ له. من حديث أنس بن مالك ﵁. قال العراقي في «الباعث على الخلاص» (١٦): إسناده صحيح، وقال ابن كثير في «نهاية البداية والنهاية» (١/ ٢٧): إسناده جيد قوي على شرط الصحيح. وقال السخاوي في «الأجوبة المرضية» (٢/ ٥٦٩): رجاله رجال الصحيح. وصححه الألباني في «صحيح سنن ابن ماجه». والحديث روى شطره الأول أبو داود (٤٥٩٦)، والترمذي (٢٦٤٠) وابن ماجه (٣٩٩١)، وأحمد (٢/ ٣٣٢) (٨٣٧٧). من حديث أبي هريرة ﵁، بلفظ: «افترقت اليهود على إحدى أو ثنتين وسبعين فرقة وتفرقت النصارى على إحدى أو ثنتين وسبعين فرقة وتفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة» والحديث سكت عنه أبو داود. وقال الترمذي: حديث أبي هريرة حديث حسن صحيح. وقال الألباني في «صحيح سنن ابن ماجه»: حسن صحيح. والحديث روي أيضا من حديث عبد الله بن عمرو بن العاص ﵁ بلفظ: «وتفترق أمتي على ثلاث وسبعين ملة كلهم في النار إلا ملة واحدة قالوا ومن هي يا رسول الله قال ما أنا عليه وأصحابي» رواه الترمذي (٢٦٤١) وقال: هذا حديث مفسر غريب لا نعرفه مثل هذا إلا من هذا الوجه .. وقال البغوي في «شرح السنة» (١/ ١٨٥): ثابت. وحسنه الألباني في «صحيح سنن الترمذي». ومعاوية بن أبي سفيان ﵁ بلفظ: «وإن هذه الأمة ستفترق على ثلاث وسبعين ملة يعني الأهواء كلها في النار إلا واحدة وهي الجماعة». رواه أبو داود (٤٥٩٧)، وأحمد (٤/ ١٠٢) (١٦٩٧٩)، والطبراني (١٩/ ٣٧٦)، والحاكم (١/ ٢١٨). والحديث سكت عنه أبو داود. وقال الحاكم: هذه أسانيد تقام به الحجة في تصحيح هذا الحديث. وصححه أحمد شاكر في «عمدة التفسير» (١/ ٤٠٠) – كما أشار لذلك في المقدمة -. وقال شعيب الأرناؤوط محقق «المسند»: إسناده حسن وحديث افتراق الأمة منه صحيح بشواهده. وحسنه الألباني في «صحيح سنن أبي داود». وعوف بن مالك ﵁ بلفظ: «افترقت اليهود على إحدى وسبعين فرقة فواحدة في الجنة وسبعون في النار وافترقت النصارى على ثنتين وسبعين فرقة فإحدى وسبعون في النار وواحدة في الجنة والذي نفس محمد بيده لتفترقن أمتي على ثلاث وسبعين فرقة واحدة في الجنة وسبعون في النار». رواه ابن ماجه (٣٩٩٢)، وابن أبي عاصم في «السنة» (٦٣). قال ابن كثير في «نهاية البداية والنهاية» (١/ ٢٧): إسناده لا بأس به. وقال الألباني في «صحيح سنن ابن ماجه»: صحيح.
1 / 7
(١) «مجموع الفتاوى» (١٤/ ١٥٩). (٢) «شرح العقيدة الطحاوية» (ص٣٢٢ - ٣٢٣).
1 / 8
(١) ([٣٢]) انظر «الفتاوى» لابن تيمية (١١/ ٣٦٨) و(١٠/ ٣٠٠) «روضة الناظر وجنة المناظر» لموفق الدين عبدالله بن قدامة المقدسي (٢٥ـ ٢٦). (٢) ([٣٣]) انظر «تفسير ابن كثير» (١/ ٣٦٧) ٠ «فتح القدير» للشوكاني (١/ ٣٦٧). (٣) ([٣٤]) «تفسير الطبري» (٤/ ٢١) وذكر المفسرون في المراد بحبل الله ستة أقول: فقيل إن المراد بالحبل: كتاب الله: القرآن، الثاني: إنه الجماعة، الثالث: إنه دين الله وهو الإسلام، الرابع: عهد الله، الخامس: إنه الإخلاص، والسادس: إنه أمر الله وطاعته. وهذا اختلاف في المراد بالحبل في الآية هو اختلاف تنوع لا اختلاف تضاد إذ المعنى كله متقارب متداخل. انظر «زاد المسير في علم التفسير» لابن الجوزي (١/ ٤٣٣) وانظر «تفسير القرطبي (٤/ ١٠٢. (٤) ([٣٥]) انظر «تفسير القرطبي» (٤/ ١٠٢). (٥) ([٣٦]) انظر «تفسير القرطبي» (٤/ ١٠٥). (٦) ([٣٧]) انظر «زاد المسير» لابن الجوزي (١/ ٤٣٣). (٧) ([٣٨]) «تفسير القرطبي» (٤/ ٢١) (٨) ([٣٩]) «تفسير الطبري» (٤/ ٢٢)، «الشريعة» للآجري (١/ ٢٩٩).
1 / 9
(١) ([٤٠]) انظر «تفسير القرطبي» (٤/ ١٠٣). (٢) ([٤١]) رواه مسلم (١٧١٥). من حديث أبي هريرة ﵁. (٣) ([٤٢]) انظر «صحيح مسلم بشرح النووي» (١٢/ ١١) بتصرف. (٤) ([٤٣]) «تفسير القرطبي» (٤/ ١٠٥).
1 / 10
(١) ([٤٤]) انظر «الرسالة» له تحقيق أحمد شاكر (٤٧٥) باختصار وتصرف. (٢) ([٤٥]) «تفسير القرطبي» (٨/ ٦٤).
1 / 11
(١) ([٤٦]) «تفسير ابن كثير» (٢/ ١٨٢). (٢) ([٤٧]) «تفسير القرطبي» (٨/ ٦٥). (٣) ([٤٨]) رواه أحمد (١/ ٤٣٥) (٤١٤٢)، والدارمي (١/ ٧٨)، والنسائي في «السنن الكبرى» (٦/ ٣٤٣)، والحاكم (٢/ ٣٤٨). وقال: هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه. وحسنه ابن حجر في «هداية الرواة» (١/ ١٣١) - كما أشار لذلك في مقدمته -. وقال أحمد شاكر في «المسند» (٦/ ٨٩): إسناده صحيح. وقال الألباني في «شرح العقيدة الطحاوية» (٥٢٥): صحيح. (٤) ([٤٩]) «تفسير الطبري» (٨/ ٦٥). (٥) ([٥٠]) رواه أحمد (٤/ ١٨٢) (١٧٦٧١)، والحاكم في «المستدرك» (١/ ١٤٤). وقال: هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولا أعرف له علة ولم يخرجاه ووافقه الذهبي. وقال ابن كثير في «تفسيره» (١/ ٤٣): إسناده حسن صحيح. وقال الألباني في «صحيح الجامع» (٣٨٨٧): صحيح.
1 / 12
(١) ([٥١]) رواه الترمذي (٢١٦٥)، وأحمد (١/ ١٨) (١١٤)، والنسائي في «السنن الكبرى» (٥/ ٣٨٨)، والحاكم (١/ ١٩٧). من حديث عمر بن الخطاب ﵁. قال الترمذي: هذا حديث حسن صحيح غريب من هذا الوجه. وقال الحاكم: هذا حديث صحيح على شرط الشيخين. وقال ابن حزم في «أصول الأحكام» (١/ ٥٩٣): لم يخرجه أحد ممن اشترط الصحيح ولكنا نتكلم فيه على علاته. وقال ابن العربي في «عارضة الأحوذي» (٥/ ٢٦): حسن صحيح. وقال ابن كثير في «إرشاد الفقيه» (٢/ ٤٠١): له طرق أخر وهو حديث مشهور جدا. وقال الألباني في «صحيح سنن الترمذي»: صحيح. (٢) ([٥٢]) رواه الترمذي (٢١٦٦). من حديث ابن عباس ﵄. وقال: هذا حديث غريب لا نعرفه من حديث ابن عباس إلا من هذا الوجه. وقال ابن العربي في «عارضة الأحوذي» (٥/ ٢٨): وإن لم يكن لفظه صحيحا فإن معناه صحيح. وصححه الألباني في «صحيح سنن الترمذي». (٣) ([٥٣]) رواه ابن ماجه (٢٣٦)، وأحمد (٣/ ٢٢٥) (١٣٣٧٤). قال الألباني في «صحيح سنن ابن ماجه»: صحيح. وقال شعيب الأرناؤوط محقق «المسند»: صحيح لغيره وهذا إسناد حسن. والحديث روي عن جماعة من الصحابة منهم: عمر وعثمان وعلي وعبد الله بن مسعود ومعاذ بن جبل وزيد بن ثابت وابن عمر وابن عباس وأبو هريرة وجبير بن مطعم والنعمان بن بشير ﵃ وغيرهم عدة. (٤) ([٥٤]) انظر «النهاية في غريب الحديث والأثر» لابن الأثير (٣/ ٣٤١).
1 / 13
(١) ([٥٥]) رواه مسلم (٥٥). من حديث تميم الداري ﵁. والحديث روي عن عدد من الصحابة منهم: أبو هريرة وعبد الله بن عمر وعبد الله بن عباس ﵃. (٢) ([٥٦]) انظر «الفتاوى» (١/ ١٩)، «فتح الباري» (١/ ١٣٨)، «جامع العلوم والحكم» لابن رجب الحنبلي (١/ ٢٢٢). (٣) ([٥٧]) معنى يصلون: أي يدعون: انظر «صحيح مسلم بشرح النووي» (١٢/ ٢٤٥). (٤) ([٥٨]) رواه مسلم (١٨٥٥). من حديث عوف بن مالك ﵁. (٥) ([٥٩]) رواه ابن ماجه (٢٣٦)، وأحمد (٣/ ٢٢٥) (١٣٣٧٤). قال الألباني في «صحيح سنن ابن ماجه»: صحيح. وقال شعيب الأرناؤوط محقق «المسند»: صحيح لغيره وهذا إسناد حسن. والحديث روي عن جماعة من الصحابة منهم: عمر وعثمان وعلي وعبد الله بن مسعود ومعاذ بن جبل وزيد بن ثابت وابن عمر وابن عباس وأبو هريرة وجبير بن مطعم والنعمان بن بشير ﵃ وغيرهم عدة. (٦) ([٦٠]) رواه الترمذي (٢٨٦٣)، وأحمد (٤/ ١٣٠) (١٧٢٠٩)، والحاكم (١/ ٥٨٢). من حديث الحارث الأشعري ﵁. قال الترمذي: هذا حديث حسن صحيح غريب، قال محمد بن إسماعيل – البخاري - الحارث الأشعري له صحبة وله غير هذا الحديث. وقال الحاكم: هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه. وحسنه ابن كثير في «تفسير القرآن» (١/ ٨٧)، وابن حجر في «هداية الرواة» (٣/ ٤٦٤) – كما أشار لذلك في مقدمته-. وقال الألباني في «صحيح سنن الترمذي»: صحيح.
1 / 14
(١) ([٦١]) المراد بالدخن: الدخان ويشير إلى كدر الحال وقيل الدخن كل أمر مكروه وفي معنى الدخن قيل هو الحقد وقيل الدغل ويشير إلى أن الخير الذي يجيء بعد الشر لا يكون خيرا خالصا بل فيه كدر. انظر «فتح الباري» (١/ ٣٦). (٢) ([٦٢]) رواه البخاري (٣٦٠٦)، ومسلم (١٨٤٧). (٣) ([٦٣]) انظر «صحيح مسلم بشرح النووي» (١٢/ ٢٣٧). (٤) ([٦٤]) انظر «فتح الباري» لابن حجر (١٣/ ٣٧). (٥) ([٦٥]) رواه البخاري (٣٤٧٦). (٦) ([٦٦]) انظر «فتح الباري» (١٣/ ١٠٢).
1 / 15
(١) ([٦٧]) رواه البخاري (٥٠٦١)، ومسلم (٢٦٦٧). (٢) ([٦٨]) انظر «فتح الباري» (١٣/ ١٠١) بتصرف. (٣) ([٦٩]) رواه مسلم (٢٦٦٦). (٤) ([٧٠]) انظر «البداية والنهاية» لابن كثير (٨/ ١٢٧). (٥) ([٧١]) انظر «البداية والنهاية» (٨/ ١٣٢). (٦) ([٧٢]) انظر «البداية والنهاية» (٨/ ٢١٦) وقد حدث ما حذر منه النعمان ﵁ في وقعة الحرة في أول عام ٦٣هـ إذ أرسل يزيد بن معاوية لأهل المدينة مسلم بن عقبة المزني فقتل من قتل من أهل المدينة. انظر «البداية والنهاية» (٨/ ٢١٧ - ٢١٨).
1 / 16
(١) ([٧٣]) «تفسير الطبري» (٨/ ٦٥). (٢) ([٧٤]) «تفسير ابن كثير» (٢/ ١٨٢). (٣) ([٧٥]) انظر «غرائب القرآن ورغائب الفرقان» لنظام الدين الحسن النيسابوري (١/ ٤٤١) بهامش «تفسير الطبري». (٤) ([٧٦]) انظر «تفسير القرطبي» (٢/ ٩٧) «فتح القدير» للشوكاني (١/ ١٤٧). (٥) ([٧٧]) انظر «تفسير الطبري» (١/ ٤٤٤). (٦) ([٧٨]) انظر «فتح القدير» (٣/ ٤٦٢). (٧) ([٧٩]) انظر «فتح القدير» للشوكاني (٣/ ٤٦٢) «تفسير ابن كثير» (٣/ ٢٢٤) «زاد المسير» (٥/ ٤٤٣)
1 / 17
(١) ([٨٠]) انظر «فتح القدير» (٣/ ٤٦٢). (٢) ([٨١]) انظر «القاموس المحيط» (١١٥٩). (٣) ([٨٢]) انظر «النهاية في غريب الحديث والأثر» (٢/ ٤٣٩). (٤) ([٨٣]) انظر «تفسير غرائب القرآن» للنيسابوري (١/ ٤٤١) بهامش «تفسير الطبري» «زاد المسير» (١/ ١٥١). (٥) ([٨٤]) «شرح صحيح مسلم» (٢/ ٢٣٦). (٦) ([٨٥]) «صحيح مسلم» كتاب الفتن باب وجوب ملازمة جماعة المسلمين (١٢/ ٢٣٨ نووي). (٧) ([٨٦]) رواه مسلم (١٨٤٨). من حديث أبي هريرة ﵁. (٨) ([٨٧]) رواه البخاري (٧٠٥٤) ومسلم (١٨٤٩). من حديث ابن عباس ﵄. (٩) ([٨٨]) رواه مسلم (١٨٥١). من حديث عبد الله بن عمر ﵄. (١٠) ([٨٩]) انظر «حلية الأولياء» لأبي نعيم (١/ ٢٨٠).
1 / 18
(١) ([٩٠]) «الفتاوى» (٢٢/ ٢١١) وانظر «الاستقامة» له (١/ ٢٤). (٢) ([٩١]) «الفتاوى» (٢٨/ ٣٣)، و«شرح صحيح مسلم» (١٢/ ١١) للنووي. (٣) ([٩٢]) رواه مسلم (١٧١٥). من حديث أبي هريرة ﵁. (٤) رواه الترمذي (٢٦٢١) والنسائي (٤٦٣) وابن ماجه (١٠٧٩) وأحمد (٥/ ٣٤٦) (٢٢٩٨٧). قال الترمذي: هذا حديث حسن صحيح غريب. وصححه أحمد شاكر في «عمدة التفسير» (١/ ٤٩٢) كما أشار لذلك في مقدمته. وقال الألباني في «صحيح سنن الترمذي»: صحيح. (٥) ([٩٤]) رواه مسلم (٤٣٢). من حديث أبي مسعود ﵁. (٦) ([٩٥]) رواه البخاري (٧١٧)، ومسلم (٤٣٦). من حديث النعمان بن بشير ﵁. (٧) ([٩٦]) انظر «النهاية في غريب الحديث والأثر» (٢/ ٦٤).
1 / 19