============================================================
الأمن ، لأنها لا تشار ، قال شاعر الحجاز(1) : لا والذى أمن الغزلان يمسخها ركبان مكة بين الفيل والسند(2) 4 - وأما قولهم: آلف من غرابعقدة " فإن عقدة أرض كثيرة النخل() ، لا بطير غرابها ، هذا قول محمد بن حييب(4) ، وقال ابن الأعرابى : كل اض ذات خضب عقدة ، والعقدة من الكلا : ما يكنى الإبل ، وشقد الدور الأرضين من ذلك(4) ، لأن البلاغ فيها والكفابة ، " وعقدة كل شىء : احكامة).
5- وأما قولهم : آلم من كلب، فهو معروف 6- وأما قولهم : آلم من الحمى، فهو معروف أيضا.
7 - وأما قولهم : آبل من حنيف الحناتم، فالآبل مو الحاذق البصير برغية الابل ، وحنيف : رجل من بنى تيم اللات بن ثعلبة ، وكان ظمه () قه ت الشاعر الحجازى وهو لنابفة الذييانى (2) البجت للنابغة الذبيان من داليته المشهورة، شرح القصائد العشر للعبريزى 406، وشمراء التحرانية 666 ورواية الشطر الأول فيهما : والمؤمن العاثذات العليى يمحها م ودواية الثاق فى ساثر النخ *وللممد والغيل والته والعمد : أحماء مواضع .
- العكوى144/1، الميدانى 4/1 ، الزغشرى 4/1، افسان (مقه) الثمار 454.
(3) سائر النخ كثيرة الخل وهو تحريف واضح : ) م وقول ابن ب م (5) يقال : فى أرض بى نلن عقدة تكفيهم سنهم ميعى مكانا ذا شجر يرمف ، وكل ما يعقده الانان بن العقار فهو عقدة له ، مكمان الرجل إذا اتخذ ذلك تقد أكم أمره عنه نفسه، واستوئق مته -2) ساقط من ساثر الشخ : المكرى 202/1، الميداق ،/45 ، الزخشرى 4/1، والمثل سلقط من الأصل ، وأثبته ن النخ القلاث الأخرى - السكرى 202/1، الميدانى 4/1 ، الزخزى1 أه ، والمثل ملفط من الأصل ، وأئيته من للنخ القدث الأرى - العكرى 20/1، الميدانى 46/1 ، الزعشرى 1/1 ، الثمار 107
Страница 71