============================================================
121 يروى : "وعير أكالثه،(1) حضأت : أوفدت ، قال : ومما بجرى ف التفير هذا السجرى قول الحارث بن جلزة : زغموا أن كل من ضرب الع ر موال لنا وأنا الولاء(4) قالوا : فمعنى قوله : "كل من ضرب العير" أى كل منضرب بجفن على عير ، فهذا قول الخليل فى "كتاب العين " وحكى أبو حاتم السجستانى() عن الأصمعى ، وأبى عبيدة(4) ، عن أب عمرو بن العلاء قال : ذمب من
كان يخين تفسير هذا البيت . وقال قوم : العبر : السبد ، وعنى به ه ا منا كلييب بن وائل ، وسماه غيرا (الأن كل ما أشرف من عظم الرجل
يمى عبرا ، قلما كان كليب أشرف قومه سماه عيرا0). وقال آخرون()
ييمن العير عندهم السيد : إنما سمى غيرا على التشبيه ، لأن العير قبم الأنن وقربعها . وقال أقوام آخرون يمن العير عندهم السيد : معنى قوله : زعموا أن كل من ضرب العير موال لنا" أن العرب ضربت العير فى أمثالها من وجوه كثيرة ، فقالوا : "قبل غبر وما جرى " و "القير بفرط واليكواة ف الناره() و " كذب العيرو إن كان بر ح "(8) فيقول هذا الشاعر : إن : (1) سائر النخ ومين أكالشها (2) البت من معلقته ، 1280 شرح القصائه لفر فتبريزم ، والفان والاج (عير) (3) أبوحاتم الجناف سهل بن حمد بن منان بن هقاسم ، كان إمامأ فى غريب لمقرآن وافنة والشر، وتوفى عام2 م (4) ت ووأبر ميدة* ، ومورعم . مف الميدان "وحكى أبرماتم من أب عييدة والأمعى ، أب عرو بن البلاء وما أثبته موافق أيفا لما في الصهه على حدرث الحيف لحمزة ، ورقة 131 .
ه) سنقط من فى (6) ف الأصل ونعم آخرون . وما أئبثه من سائر النخ .
الغل في القبى 7 والفاخر 1، 144 والبكرى 27 ، 4241 والسكري 1221، والميدان 2/ه، والزغشرى4/1، والحمران 24/4. وروات فى جنهها وثد
4) المثل فى العكرع 166/2، والياق 164/2
Страница 222