============================================================
14 فقال له : اسكت فيإن القرس يضهل فتستودق له الججر ، وإن الفخل 3 يخطر فتضبع له الناقة(1) ، وان التيس ينب فتستخرم له العنز ، وإن م الجل يفتى فتشبق له المرأة()، ثم خصاه ، ودعا بكاتبه وأمره أن يكب من ساعته إلى عامله ابن خزم : أن أخصى لى من مخنفى المدينة المغثين منهم، تشظى قلم الكاتب(2) ، ونجمت منه نقطة(4) إلى ذرية الحاء فصيرتها جاه ، (ه قلما ورد الكثاب المدينة ناوله ابن حزم كانبه ، فقرأ عليه بالخاء4) : اخخص من المختثين المغنين منهم ، قفال له الأمير : لعله وأخص، بالحاء، فقال له الكاتب : إن على الخاء نقطة مثل سهيل ، فتقدم الأمير ف إحضارهم، ثم خصامم ، وهم : طويس ودلال ونسيم السحر، ونومة الضحى ، ويرو الفؤاد ، وظل الشجر(6) . فقال كل واحد منهم عندخصائه كلمة سارت عنه ، فأما طوبس فقال : ما هذا إلا تنان أعيد علينا ، وقال د لال : بل هذا هو الختان الأكبر ، وقال نسيم السكر : بالخصاه صرت مخنئا حقا ، وقال نومة الضحى : بل صرنا نساه حقا ، وقال برد الفؤاد: استرخنا من حمل ميزاب البول معنا : وقال ظل الشجر : وما نصنع بسلاح لايشتعمل!
ت ، ف چددو (2) الحبر : الفرس الأنى ، باستوفت : أوابت الفل، وخلر لجير بدنيه : ول وله وانما يفل ففهد القب والسن، وضت فنة اشت لقل وفه من ل الهاج والنب حوته عند الفاد، واسفرت العنز : اشهت ففل، وففت المرأة اشيدت غلمتها وطلت نكاح (2) تفظى الشىء : تفرق وتشفق وتطلبر شظايا : ) ت، ق ووانت وفم *وافبت وكلمما شريف ه) ماقط منت ت قه وحل ر
Страница 188