34

Дуа

الدعاء

Исследователь

عمرو عبد المنعم

Издатель

مكتبة ابن تيمية،القاهرة - مصر،مكتبة العلم

Номер издания

الأولى

Год публикации

١٤١٤ هـ

Место издания

جدة - السعودية

بَابُ: مَا يَدْعُو إِذَا أَشْرَفَ عَلَى الْمَنْزِلِ يُرِيدُ دُخُولَهُ
٤٣ - حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ مُحَمَّدٍ، وَالْعَبَّاسُ بْنُ مُحَمَّدٍ، وَإِبْرَاهِيمُ بْنُ هَانِئٍ، قَالُوا: حَدَّثَنَا سَعْدُ بْنُ عَبْدِ الْحَمِيدِ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبِي الزِّنَادِ، عَنْ مُوسَى بْنِ عُقْبَةَ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ أَبِي مَرْوَانَ، عَنْ أَبِيهِ، أَنَّ عَبْدَ الرَّحْمَنِ بْنَ مُغِيثٍ الْأَسْلَمِيَّ، حَدَّثَهُ قَالَ: قَالَ كَعْبٌ: مَا أَتَى مُحَمَّدٌ ﷺ قَرْيَةً يُرِيدُ دُخُولَهَا إِلَّا قَالَ: ⦗٨٢⦘ «اللَّهُمَّ رَبَّ السَّمَوَاتِ وَمَا أَظْلَلْنَ، وَرَبَّ الْأَرَضِينَ السَّبْعِ وَمَا أَقْلَلْنَ، وَرَبَّ الشَّيَاطِينِ وَمَا أَضْلَلْنَ، وَرَبَّ الرِّيَاحِ وَمَا ذَرَيْنَ، فَإِنَّا نَسْأَلُكَ خَيْرَ هَذِهِ الْقَرْيَةِ وَخَيْرَ أَهْلِهَا، وَنَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّهَا وَشَرِّ أَهْلِهَا وَشَرِّ مَا فِيهَا»

1 / 81