Дият
الديات
Издатель
إدارة القرآن والعلوم الإسلامية
Место издания
كراتشي
حَدَّثَنَا أَبُو الرَّبِيعِ، حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ، عَنْ أَيُّوبَ، عَنْ أَبِي قِلَابَةَ، عَنْ أَبِي الْمُهَلَّبِ، عَنْ عِمْرَانَ بْنِ حُصَيْنٍ، قَالَ: كَانَتِ الْعَضْبَاءُ لِرَجُلٍ مِنْ بَنِي عَقِيلٍ، وَكَانَتْ مِنْ سَوَابِقِ الْحَاجِّ، فَأُسِرَ الرَّجُلُ وَأُخِذَتِ الْعَضْبَاءُ، فَمَرَّ بِهِ النَّبِيُّ ﷺ وَهُو فِي وَثَاقِهِ، فَقَالَ: يَا مُحَمَّدُ، عَلَى مَا تَأْخُذُونِي وَتَأْخُذُونَ سَابِقَةَ الْحَاجِّ؟ فَقَالَ النَّبِيُّ ﷺ: «أَخَذْنَاكَ بِجَرِيرَةِ حُلَفَائِكَ ثَقِيفٍ»
بَابُ الرَّجُلِ يُأَمِّنُ الرَّجُلَ عَلَى دَمِهِ ثُمَّ يَقْتُلُهُ
حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي النَّضْرِ، حَدَّثَنَا أَبُو النَّضْرِ، حَدَّثَنَا الْأَشْجَعِيُّ، عَنْ سُفْيَانَ، عَنِ السُّدِّيِّ، عَنْ رِفَاعَةَ الْقِتْبَانِيِّ، عَنْ عَمْرِو بْنِ الْحَمِقِ قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ يَقُولُ: «مَنْ أَمَّنَ، أَوْ إِذَا أَمَّنَ رَجُلًا عَلَى دَمِهِ ثُمَّ قَتَلَهُ، فَأَنَا بَرِيءٌ مِنَ الْقَاتِلِ، وَإِنْ كَانَ الْمَقْتُولُ كَافِرًا»
حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ، حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ، عَنْ حَمَّادِ بْنِ سَلَمَةَ، عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ عُمَيْرٍ، عَنْ رِفَاعَةَ بْنِ شَدَّادٍ قَالَ: كُنْتُ أَقُومُ عَلَى رَأْسِ الْمُخْتَارِ، فَلَمَّا عَرَفْتُ كَذَبَاتِهِ هَمَمْتُ لَعَمْرُ اللَّهِ أَنْ أَسُلَّ سَيْفِي فَأَضْرِبَ عُنُقَهُ، ثُمَّ ذَكَرْتُ حَدِيثًا حَدَّثَنِيهِ عَمْرُو بْنُ الْحَمِقِ أَنَّهُ سَمِعَ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ يَقُولُ: «مَنْ أَمَّنَ رَجُلًا عَلَى نَفْسِهِ ثُمَّ قَتَلَهُ أُعْطِيَ لِوَاءَ غَدْرِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ»
حَدَّثَنَا أَبُو مُوسَى، حَدَّثَنَا مُسْلِمُ بْنُ قُتَيْبَةَ، عَنْ عِيسَى بْنِ عُمَرَ الْحَفَرِيِّ، عَنِ السُّدِّيِّ، حَدَّثَنِي رِفَاعَةُ الْقَتَّابِيُّ قَالَ: دَخَلْتُ عَلَى الْمُخْتَارِ وَهُوَ يَوْمَئِذٍ يَبْنِي الْكُرْسِيَّ، فَقَالَ: أَلَا تُعِينُنَا عَلَى بِنَاءِ هَذَا؟ قَالَ: قُلْتُ: بَلْ يَنْسِفُهُ اللَّهُ نَسْفًا. قَالَ: اجْلِسْ عَلَى هَذِهِ النُّمْرُقَةِ، فَإِنَّمَا قَامَ عَنْهَا جِبْرِيلُ آنِفًا. قَالَ: فَهَمَمْتُ بِقَتْلِهِ، فَذَكَرْتُ حَدِيثًا حَدَّثَنِيهِ أَخِي عَمْرُو بْنُ الْحَمِقِ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ قَالَ: «مَنْ أَمَّنَ رَجُلًا عَلَى دَمِهِ ثُمَّ قَتَلَهُ، فَأَنَا مِنَ الْقَاتِلِ بَرِيءٌ وَإِنْ كَانَ الْمَقْتُولُ كَافِرًا»
بَابُ الرَّجُلِ يُأَمِّنُ الرَّجُلَ عَلَى دَمِهِ ثُمَّ يَقْتُلُهُ
حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي النَّضْرِ، حَدَّثَنَا أَبُو النَّضْرِ، حَدَّثَنَا الْأَشْجَعِيُّ، عَنْ سُفْيَانَ، عَنِ السُّدِّيِّ، عَنْ رِفَاعَةَ الْقِتْبَانِيِّ، عَنْ عَمْرِو بْنِ الْحَمِقِ قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ يَقُولُ: «مَنْ أَمَّنَ، أَوْ إِذَا أَمَّنَ رَجُلًا عَلَى دَمِهِ ثُمَّ قَتَلَهُ، فَأَنَا بَرِيءٌ مِنَ الْقَاتِلِ، وَإِنْ كَانَ الْمَقْتُولُ كَافِرًا»
حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ، حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ، عَنْ حَمَّادِ بْنِ سَلَمَةَ، عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ عُمَيْرٍ، عَنْ رِفَاعَةَ بْنِ شَدَّادٍ قَالَ: كُنْتُ أَقُومُ عَلَى رَأْسِ الْمُخْتَارِ، فَلَمَّا عَرَفْتُ كَذَبَاتِهِ هَمَمْتُ لَعَمْرُ اللَّهِ أَنْ أَسُلَّ سَيْفِي فَأَضْرِبَ عُنُقَهُ، ثُمَّ ذَكَرْتُ حَدِيثًا حَدَّثَنِيهِ عَمْرُو بْنُ الْحَمِقِ أَنَّهُ سَمِعَ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ يَقُولُ: «مَنْ أَمَّنَ رَجُلًا عَلَى نَفْسِهِ ثُمَّ قَتَلَهُ أُعْطِيَ لِوَاءَ غَدْرِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ»
حَدَّثَنَا أَبُو مُوسَى، حَدَّثَنَا مُسْلِمُ بْنُ قُتَيْبَةَ، عَنْ عِيسَى بْنِ عُمَرَ الْحَفَرِيِّ، عَنِ السُّدِّيِّ، حَدَّثَنِي رِفَاعَةُ الْقَتَّابِيُّ قَالَ: دَخَلْتُ عَلَى الْمُخْتَارِ وَهُوَ يَوْمَئِذٍ يَبْنِي الْكُرْسِيَّ، فَقَالَ: أَلَا تُعِينُنَا عَلَى بِنَاءِ هَذَا؟ قَالَ: قُلْتُ: بَلْ يَنْسِفُهُ اللَّهُ نَسْفًا. قَالَ: اجْلِسْ عَلَى هَذِهِ النُّمْرُقَةِ، فَإِنَّمَا قَامَ عَنْهَا جِبْرِيلُ آنِفًا. قَالَ: فَهَمَمْتُ بِقَتْلِهِ، فَذَكَرْتُ حَدِيثًا حَدَّثَنِيهِ أَخِي عَمْرُو بْنُ الْحَمِقِ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ قَالَ: «مَنْ أَمَّنَ رَجُلًا عَلَى دَمِهِ ثُمَّ قَتَلَهُ، فَأَنَا مِنَ الْقَاتِلِ بَرِيءٌ وَإِنْ كَانَ الْمَقْتُولُ كَافِرًا»
1 / 75