Ваши недавние поиски появятся здесь
الضياء لسلمة العوتبي ج2 6 8 10
وقد جاء مثل هذا بعينه في الشعر في ابن أخت تأبط شرا، /44/ ويقال: لخلف الأحمر، قال:
صليت مني هذيل ... بخرق ... لا يمل الشر حتى ... تملوا (¬1)
لم يرد به أنه يمل الشر إذا ملوه، ولو أراد ذلك ما كان فيه مدح؛ لأنه بمنزلتهم، وإنما أراد أنهم يملون الشر وهو لم يمله، والله أعلم. وقوله: «بخرق» الخرق: الظريف في سماحة ونجدة (¬2) ، وقال:
وخرق يرى الكأس ... أكرومة ... يهين اللجين لها ... والنضارا (¬3)
اللجين: الفضة، والنضار: الذهب.
فصل [لا يدعى الله بما يوهم للنقص، وإن ورد في القرآن]
Страница 87