Дия Тавил

Фуди d. 1245 AH
83

Дия Тавил

Жанры

============================================================

مر رره الا انرسره نما رانا ضلانا ن عهد لظه ، فرح الر مكا ومات بما كانرا وأعره نوعل الله مربا هو الذى سقط يفرسه يوم الاحزاب فتطما جميما وقال ابوبكر الصديق رضى اله عنه فى هذه للقصة أياتا ومذه منها: وتعدوي قلا فى المحرام جريمة وأعظم ينه لويرى الرشة رائ دودكم عما يقول حمد وربه واقه راه وشاه سقيا يمن ابنو التمضر وماكنا بتخلة بها اوتبه الحرب راقه (ولا يزالود) اى الكفاد (يقايتونكم ) ايها الومنون (حنى ) ك (يرعد لم عن دينخ) إل الكفر اخبار عن دوام عداوة الكفار وتى للتعلبل ( ان اسنطاعوا ) قدروا اسقماد لاستطاعهم ارمن يربرق منكم عن وينه ) طرعا بنصرح الكفر او لفظ يقعيه او بغعل بنضنه بالقران (قي وهر كايفر فاولتئك حيطت) بطات (اقالهم) اله الحة (فى الانبا والايخرة) بمحرد الارتداد لا اعتداد بها ولا نواب سليا (وأولكيك اضتب الثلر هم ييا تمدليون) بمونهم على الكفر فالارتداد عة الحبوط والموت على الكفر علا الخلود فى النلر فاعال المرتد حبطة وإن رجع إلى الإسلام فلا يعتد بما فعل قبل عند مالك وأبى سعنيقة خلافا للشافعى وأحد فالا ، إن رجع إل الإسلام يثاب على همه ولا ييده كالحج مثلا ويستناب الرتد وإن لم يتب قتل وتبين زوجمته عنه وماله فى للدين لايرثه ورثته الا أن يكون عبدا فاله لسبده والمرأة كالرجل غلافا لا بي حتبفة القائل: إن الحرة تحبس حخى تسلم ، والامة بمبرما جيدها على الاسلام . ولما طن الرية انهم ان سدوا من الاثم فلا بحصل لهم اجر، زل (إن الذين المتوا والذين ها جروا) فارقوا اوطانهم وعشائرهم ( وماهتوا فى سيبل أقر) لال.

دينه ،كرر المومول انعظيم المحرة والجهاد كأنهما منقلان فى تحقيق الرجاء (أوكتيك يرجوذ رحمة أفه) ثوابه (وآقله فقود رحيم) للمؤمين : قال قنادة : " أثنى الله على الصحابة بالابمان والمحرة والحهاد وهم خار الامة ثم حسلهم أهل رماء لن رجا طلب ومن حاف هرب . اه . قال البيضاوى : " اثبت لحم الرجماء اشعارا بأن الصل غير موجب ولا قاملع فى الدلالة لا سيما وللسبرة بالخراتم . ولما كان الخر أول الإلام حلا لا اذ تزل فيها * ومن ثمرات التغيل والاعناب تخذون منه كرا فكانوا يشربونها وتتع مفاسد ببها يدهم، لجاء عمر بن الخطلب ومعاذ بن جبل فى قر من المحابة إلى رسول الله قاوا: أفتنا فى المر فإنها مذهة للبقل نزل: (يستوتك عن الخمر والمبر) القهار ما سكمما (قل) هم (فييما) ف تعاطها (لثم گيير) عظيم ، وف قراة لمرة والكساقى بالمثلشة لما يمصل بهما من المخاصمة والمشاتمة والمقاية (ومتافع للناس) باللدة والفرح فى المر وإصابة المساد بلاكة ف المهر (وانتهما) من المفاسد (أكبر) أعظم (ين تفسجها) وقال الكوايى :

Страница 83