============================================================
~~أو الإحرام أو اشهر المحرام (تاعتدوا عليه بيثآل ما اعتدى عليكم ) سمى مقابلته اعداء لشبها بالمقابل به فى الصورة وهذا ذلك التقرير المنقدم ولكن احلف الآتة فى رعى الممائلة فى القصاص بما فتل به ، قال أبو حنيفة : لاقود إلا بحديدة حنما بحديث لم يصح، وقال الشافمى: يقتص منه بكل ما قتل به إلا الخمر واللولط ، وقال عللؤنا للالكية : يقتل بكل ما قل به الا بالمصعية كالهر واللواط وإلا بالسم والنار وما يدخل ف حد التعذبب فيقثل بالسيف. (واتقوا أقه) فى الاننصار ولا تعتدوا الى مالا بحل (واعليوا ان أله مع المثنين) بالعون والنهز ( وأفيقوا فى مبيل أقر) طاعته الحهاد وغيده (وكا تلقرا بأيديكم) اى انفسكم ، والياء زادة ، او المضعول عذوف أى لا تلقرا أنفكم با يديكم (الى اللتلكو) أى الهلاك بالامساك عن النفقة فى الجهاد أو ترك الجهاد لانه يقوى العدو عليكم لما فى الرمذى : أن بع الآنصار لما قال : قد اهر الله الإسلام وكثر ناصروه فلو النافى أمو النا فأ صلحنا ماضاع منها نزلت هذه الآية اه. وهو رد عليهم واعلام بأن ترك إنغاق الاموال ف سبيل الله وترك الجمهاه بالإقامة لإصلاحها يودى إل الفلاك فى الدنبا والآخرة، وفبل التهلك : الخروج ال الجهلد بنير زاه توكلا أو اتكالا على أموال الناس وذلك لا يحوز، لان إعداد الزاد فرض قاله ابن العربى فى الاحمكام (وأشينرا) اعمالكم وألاقكم أو تفضرا على المحاريح (ان أقيحب المخيتيين) اى يثيهم (وا يتوا الج والسرة قه) داتامهما إتبانهما تامين يحفوقهعا الواجبة واللمتحية ككون النفقة فى كل منها حلالا وافراد كل منهما بسفر وتهريده عن عرض دنبوى وأجحموا على وجوب الحج عل كل ملم حر بالغ عاقل مستطيع فللسرمرة وأما الصرة ل سنة عند مالك وأبى حنيفة : وفرض كال عند أحد وأصح قولى الشافعى : والحج افراد : أن يحج ثم يعتعر بعد فراغه منه وهو الأفضل عند مالك والشافعى ، أو تمتع، أن يشر فى أشر الحمح ثم بعد القراغ من أعال العمرة يحرم بالحج من مكه فيج فى ذلك العام * وهو الافضل عنه أحد، او قران: أن يحرم بحج وهمرة مما أو بعمرة ثم يدخل عليها الحج فبل أن يطوف ، وهو الاضنل عد أبى حنيفة ، وأركان الحج الى لا يحبرها دم : الاحرام ووقوف عرقة وطواف الإقاضة والسعى بين الصفا وللروة بعده (قإن اسيرتم ) متعتم عن إقمامهما بعدق أو فتة لانه المانع البيح للحرم التعلل عند سالك والشافعى وأعد وعند أبى حنيفة لقرله تعالى "فإذا امتم * أو بكل مالع كرض وذهاب راحلة وذهاب تفقة اى إن صددتم عن الوصول إلى البيت ( فما انيسر يمن العدي) عليكم او فالراجب ما استير أى تير، أو فأعدواما اسبسر وهل *ما * رفع أو نصب ، ومفرد الهدى : الهدية، وهو فى الاصل معدر وهوما يهدى إلى البيت تقربا وهو منا عند اجهرر شاة ، إذهى الآير والأوسط بقرة والاعلى بدنة فيتعلل الحرم بذبح المدى وحلق الراس حيث أحصر عند مالك والشاضى وأعد، وقال أبو حنيفة : يبعث بهديه إلى الحريم ويقيم محرما ويواعد من يذبحه عنه يرما فاذا ظن انه ذبح حل اولا تحلقوا
Страница 73