Дия Тавил

Фуди d. 1245 AH
59

Дия Тавил

Жанры

============================================================

ر ررة الا: الجواز الداخل فى ممنى الوجوب فلا يدفه ولانه ذكر لسبب وهو أن الاية نزلت لماكره الملون الطواف ييما لان أعل الحاعطية كاتوا يطوفون بما وعليهما صمان يمحو بهما وعن ابى حتيفة : أنه واجب بهبر بالدم ف ومن تطوع ، تطوط (خيرا) أى تصل طاعة فرضنا كان أو قلا او زاد على ما فرض الله عليه من حج أو عمرة أو طواف و"غخيرأ نصب على أنه صفة مصر حنوف كما تترنا أو بعنف الجار وايصال الفعل إليه ، والأصل: بخير : او بنعدية الفعل لنضمنه معني ضل . وقرأ حمرة والكسان ويعقوب بالنحنبة وتشديد الطاء بجزوما وفيه إدغام الناه فيها (قإن آفه شاكرر) بقبول الممل والاثابة عليه يقبل اليسير ريصلى الكير (عليم ) به لا تخقى علبه اعمالكم ، واصل النطوع : النبرع ، من طاع يطرع تبرع، اى ذاد على الواجب . ونزل فى اليهود الكاتمين لصلم ودخل فييه : كل من كم علا (ان القين يكنيود) الاس (ما اتولنا) ف القرآن (ثذ) الابك (البتع) كآية الربم والاحكاء (والقهدى) ما يهدى الى وحوب انباعه والابمان به كنت عمد والإسلام (ين بتيريا بينه للنباي اللاك والمؤمون أو كل شىء أى يدعون عليم باللمنة (إلا الذين تابوا) عن الكتان وساتر ما يحب أن يتاب عنه اسنناه متصل من ضمير * يلمنهم حله نهب، أو منقطع لان التين كنموا لمنوا قيل التوية، أى لكن الذين رجعوا (وأصليرا) الاعمال بنهم وين افه (ويبنوا) ما كتيوا لتم تويهم أو ينوا توبهم لبقتدى بهم اضرابهم (فاولشيك اتوب علييم ) اقل توبتمم (وأنا النواب) المبالغ فى تبول التوبة (الرسحم ) المبالغ فى اقاضة الرحمة للزآمنين، وق الآبة ان من صتل بعن علم وجب عليه النبليغ وكذا من لم تستل ان لم يكن مناك من يلغ غيره ( إن الوين كفروا ومانوا وقم كفار) حال أى من للكاتين ( اوللثك علبيم لعنة اقه وللملكت والناس انميين) اى هم متعقون ذلك فى الدنيا والاخرة، و الناس قبل عام، وقييل المؤمتون ، وفى الآية جوار لمن الكافر علة وأما الكافر المين فقيل : لا يحوز لعنه لأن حاله عند الوفاة لا تعلم م وقد شرط الله ف هذه الآية ف إطلاق اللهنة الوذاة على الكفر، والصحيح جواز لعنته بظاهر حاله لجوا قتاله وقتله وقد لعن النبي صلى القه عليه وسلم أقواما بأهيانهم من الكفار ، واما لعن المؤمن اللماصى المعين فلا يحود اتفاقا ، وأما لعن العامى مطلقا فيجود إهاعا بنظرون ) لا يمهون لتوية أو معذرة أو لا ينقار اليهم نظر الرحة . ونزل لما قالورا صف لناربك (وألنهكمه ايش المتحق الهادة منكم متدأ خبره (إلله واعد) لا تظير له فى ذاته ولا فى صفاته ولا شريك له ف اتماله، وهذا تقرير لاوحدانية (لا إلله الا مو) تى لالوهية غيره ومومضع هو رفع بدل من موضع لاإله ، هو

Страница 59