============================================================
ده لحتيق (نلم إته) الشان (ليعرنك النيى يتولرن) ان هذا إلا اساطير الاولين (قانم لا يكذبونك) بالتتفيف لنافع والكسانى والتشديد لغيرهم لا ينبوتك الى الكذب ولا يكذبونك فى السر للهم أنك صادق (ولكن الظاليين) ومنعه موضع المعضمر دلالة على ظلهم بالححود مع التبقن (بآيلت آفي القران (بمشتوذ) كا ال له ابر جهل : ما تكذبك والك عدنا لصاوق، وانما نكنب ما ببتا به اولقته كذبت وزسل من تولك) تلية لنب ملي الله علبه وسلم (تصبدوا على سالقبرا وأونوا تنه اتلمم نضرتا) الموعود فانت أول بذلك (ولا مبدد يكا مات أقر) مواعده كقوله " انا لتصر رسلنا والدين آمنرا ، الاية ( وكقد لهك) ما فبه النسلبة (يمن نا الرسلين) "من " صلة عند الاخنش وتبيضية عنه غيره او بعض انبارهم قاعل جماء، او هط مخوف كا تدرنا (وان كاذ كدر) مظم وشقر يا علبك إنراصهم ) من الإبمان بماحقت به (تإن آستطلمت ان تبنى تنفا) سربا (ذالأرعه أو سلما) مصسدا (ى السماء فتأييهم بابة ) تبب نحد يقهم عايحل . يان لشقة حرص على ايانهم اى لاتليج ذلع * سبرحنى يمكم اه (ولتوقاء اله لسمعمم على الدى) لكن لم بنا ذلك لم يونرا (للا تكونن ين الحا مين) بذلك [ إنما يستجيب) مطانك إل الإبمان (اللرن يسون) وم الزمون الذين فتح القه اسلاع قربهم واحيام بالإبمان (والمو فيا) أبي الكفار شبهم بهم ف عم الماع يبينهم ا) ن الاخرق فيسييون بسبن لا ينفهم ( ثم النو برجيوذ) يرتون فيحازبهم باماهم (وقلوا) عنادا وتستا (لولا ترل ثلبه آتة ين رجو) ما اقرحواء كالناته والبصاوالمادة (ثل ان انه تادر على أن ينزل ) بالتشديد لجسهور والتتضبف لابن كنر (آبة ) ما اقزحوا أو آبة تضطرم ال الايمان كتق الحجبل (وكين الرقم لا يعلسون) أن زرولها بلاء طهم لوجوب ملاكهم ان جمو ما أو لا يعلون فرته على ذلك لجهلهم باقه ويصفاته (وما ين ) زالدة (دابة) تهب ( فى الأرض ولا طاتر بطبير) فى الهواء (يمنتاعيه) تاكيد قطما لحاز الرعة ونحوها أى ليس ثيء من هذين الجنسين (إلا أمسم انا لكم ) ف حفظ احو الها مقدرة أرزانها وآبالها. والمقصود من الآبة الدلالة على كال قوته وشمول عله وسمة تدهره ، ليكون كا لدليل على أنه قادر على أن ينزل آية، وجمع الامم مع كون المبدأ مغردأ، للحمل على المعنى لان قوله من دابة ولا طاثر دال على الاستغراق، مغن أن يقال : وما نمن توان ولا طيور . وفى لياب النأويل : قال العطاء جميع ما خلق الفه لا يخرج عن هاتين الحالبين : إما ان ببب على الارض او يطير حتق الحفراحيوان الماء بالطأر، وخص ما فى الأرض بالذكر دون ما فى السماء، وان كان ما فى السماء علوقا له ، لآن الاحتماج بالمشامد أظهر وأول يما لا يشاهد اه . وقيل فالماتة في معرة الله وتسبحه والصلاة له وفهم بعضها عن بعض وتألف الجنس بجنه وطلب الرزق واتقاء المهالك ادسرة الذاكر الاتى، والحان والوت والبت والمحاب حى يتص فمده من القرد، ونو ند .
Страница 270