============================================================
142 ان واسبة فى جميع الأمصار، من غيد نسخ وتحويل (ولشكن ) فرقكم قرقا (ليلوكم) ليخنبركم (ييما اتاݣم) من الشرانع المخلفة ، ينظر المعليج منكم والعاصى (قاتقبقوا) قانبردا (لنيرتان) الما مورات فبل الفرات بلوغ ( ال أذر مريعسكم تمببما) بالبت (تتيكم يما كثم ييه تمحتلقون) من أس الدين ، ومزى كلا منكم بعمله ، وعد ووعيد للبادرين وللفصرين (وان آمك) علف على الكتاب، اى انرنا إيك الكناب والحسكم، او على المحق أى أنرلناء بالحق وبالمحكم لاينهم بنا ازل اه ولا تنيغ اقواهقم واحفرثم ان ينيولك من بعر ما أرل لله الك) أى بضلوك وبصرنوك عنه ، وأن بصلته بدل من هم يدلاشتمال أى آعذر فتدهم ، أو مفعولله، أى احنرهم مخاة أن يقتنوك ، روى أن أصبلر اليود هوا اذهوا بنا إلى محمد ل لمنا تقنته عن ديته، قالوا يا محمد قد عرفت انيا أحبار اليود، وأنا ان اتبعاك اتعتنا البهود كلهم ، وان يننا وين قومنا خصرمة ، فنتحاكم إليك ، فنقضى لنا عليهم ، ونحن تومن بك، فأبى ذلك رسول القه صلى الله عليه وسلم فنزك هذه الآية ، والى تقدت فى رجم الصن حجين طبوا ان يجليه ه وهذه في الدعاء والديات، فلا تكرار (قان ترقوالم من المحكم المزل وأرادوا غيره (قاعلم انتا يريد أة أن يعييهم) بالعقوبة ف الدنبا ( يعض ذتوييم ) وهر النولى من حكم اله، رهدس مامعا ن الامب بب ان علد اذكم نراتهة بعشاتح حد كللده ريسن: ويخص إصابتم يعضها، إعلاما باته كاف فى اهلاكهم وتقميرهم ، قاله الفخر الرازى (وان كثمرا ين التاين) ومنهم مزلاء (كفا سقون) سلر جون عن طاعة الله (أ) يعدون (فحكم) اله ( الماهلية) الى مى منابعة الهوى ، والداهنة فى الحكم (يغون) بالباء لا جمهور، والتاء لابن عامر: يطلبون ، استفهام انكار، وقيل نزلت فى ينى النضير وكاتوا أشرف من قريظلة . فكان حكم الجاهلبة ينهم لا يقثل النضيرى بالقرطاى ، بل الدية ودية لقرظى نصف دية النضيرى : فتحاكوا الى رسول الله صل اقه عليه وسلم لهحكم بالسراء ، بقالوا ترجع إلى حكم آباتا، وفيه تويخ لهم حيث كانوا أعل علم ( ومن) اى لا احد (اخن مناقه حمكما لقويم) عند قزم (بو تنون) به، نصوا بالذكر لانهم الذين يندبرون، والام لليلن، كا ف قوله اتتد يداتبه ه كدم سد ير با ننى راد م به دد ابن أبى الخافت هاصما لهم يقول باعد أحصن ف موال فإن امرو اعافب الذواتر، فوهيم له ربودا صسلى الله طليه وسلم : نزل نيا عن موالان اعداء الدين (تالها أذين، ابمنوا لا تنخوا الهددوللصازى او لياء ) تباشرونهم معاشرة الاحباب، وتوالونيم موالاة الهرن وبتتيم أوليا، بتعي) على غلانع ومضادا تكم لاتحادهم فى الكفر، علة للنهى (ومن بتوكحم ينكم قإنه ينهم) من جلتهم ، قال النسن: وهذا تعليظ من الله وتشديد ل وجوب جانبة الخاف : النبين . قالال : *: تقديد فى وجوب جابتمم،
Страница 241