196

Дия Тавил

Жанры

============================================================

دة الناء (الذزين گفروا ) يالقاء الرعب فى قلوهم كا ضل بابى سفيان (واله اشد باكم من كل نى باس ( وأشد تتكلا) تمذيا منهم وهذا كاللازم للأول وفيه تهديد لمن لم بتبعه، ولما كان الجهاد من شفاعة الملين رغب فيه بقوله (من يشفع تمناعة حسنة) موالقة للشرع بأن راعى بها حقي مسلم فى دفع الضر وجلب النفع فى حوائحه ابتخاء وجمه القه، وبدخل فيسه الإصلاج بين المسلين وشضهم فى بهاد صوم والدعاء لهم فى ظهو النبب (ييكن له نصييب) من الاجر ( يمنها ) ببيها ( ومن يشنع مقاعة سبنة) خالقة لشرع كأن يريد بها مز ما كقبول المدية عليا، وبدخل فيها اتميمة ونقل الحديث لإيقاع العداوة بن المسدين وشفع الكفار ف قنال الؤمنبن (يكن له كمفل) نعبب من اوزر (ينها) بسيها اومن بعضها. وللشفاعة من الشفع ، لأن اك انح يضم نفه ال ذى الحاجة والكفل ف الاصل : الثل ، من الكفاة وهو القيام بمثل ما على الغريم، او الكفل : للععف من الثيء، واشتقاته من الكفل لمشقة الركوب عليه لارتفاعه ، ثم استعمل فى الحمل على كل شقة، انظر الكوائى (وكان افه على كل تىه مقيتا) مقدرا فيهازى كل أعد بما عل، من اقات على التيء : أقتدر . قال الزبير بن عبد المطلب: وذيى ينئن ففت النفس عنه وت على إسارته امرتتا او ممناه حفيظا من القوت لانه يحفظ النف. ثم أردف الشقاعة الى هى من حقوفي الملين ما هو ال منها وهر السلام تقال (رإذا حيبنم يتوية) كان قيل لكم : السلام عليكم (تعبرا ب الحتي (يأنمت بمنها) بأن تقولوا له : وعليك السلام ورحمة الله وبركاته ( أو ردوما ) أى مثلها بأن تقولوا كما قال، اى الواجب أحدهما والاول أتضل والتحية فى الآصل مصدر ، حياك اله ، اى جعل لك حياة طوبة وهو نحبة الجاعلية لا هله الإسلام أبدل باللام وهو المراد فى الآية لانه اتم وأحن، لان طول الحياة بلا سلامة عنا وإذا كان فى حباته سليما كان اثم والايداء بالسلام سنة على الكفاية مناكدة ، لأنه من شعار الاسلام فبناكد إظهاره . واما الرد على المسلم فقد أجع العلاء على وبوه: لان توكه إمانة للسلم ، واذا ردواحد من الجماءة سقط الفرض عن الباقين وإن تركوه أموا كلهم ، وهسلم الراكب على الماثى، والماشى على القاعد، والقليل على الكثي ، والصغير على الكبير، كما ف حيح البغارى ومسلم . واقا تلاقى رحلان قالمتدي باللام هو الافضل كما فى الترمذى وأبي داود وعن أبى هريرة قال عليه اللام : " لا تدغلوا الحمة حمتى تومنوا، ولا تومنوا حتى تحائوا ، ألا أدلكم على ثىء إذا فملتموه تحابيتم؟ أضوا اللام بينكم * اه اخرجه ملم . ويدأ بالسلام قبل الكلام وكل ماجة . وكان عليه السلام إذا مز على عاهة من اصببان يسلم عليم كما فى الصححين. وقوله و بأعن منا هو أن يزيد عيه *ورحمة الله ه فين قاله المسلم زاد "وبركاته * وهى النماية ، فإن فالها الملم رد عليه مثله كا فى الصحيح ( إن الله كان عل تمل تحه ابيا) مابا اومرا اركانيا ارطانا بحارى عليه . وب رةالا، ، وشمت وت الكار

Страница 196