Дия Тавил

Фуди d. 1245 AH
117

Дия Тавил

Жанры

============================================================

1 وره آله مران الثى، إلى أشكاله ، والمعنى : أفلا تمتبرون بما ذكر فنومنون ثم بعد بدر فى رمضان بعث سرية همير فقتل عماء الى توذى النبى ثم ف شوال قنل سالم ين عمير أبا عفك ثم غزوة بنى قينقاع وطرههم ال " انورعات * ثم فى ذى الححة غزوة السويق فى طلب ابن سفيان، ثم فى الحرم غروة نى سليم بقرقرة الكهو، ثم فى ريع قثل كعب بن الاشرف وفيه غزا عليه السلام غطفان بذى أم فكان قصة دعثور ثم ف ريع الآخر سار إلى نحران لطلب قريش ثم يعث زيد بن حارثة إلى الفردة فى جمادى الآخرة لجاء بتجعارات قريش مع فرات بن حبان قركه النبى فاسلم ثم غزوه أحد وستأتى والله أعلم ، ثم بين القه ما غطى البصاتآر عن الآخرة فقال (زين للناس حب الثمرات) أى المشتهيات لان الشهوة هى نزوع النفس إل المشتهى، سمت بها مبالغة كأنهم أحبوها حتى أصبوا شهواتها، والمزين على الحقيقة هو الله ابنلاء ، وعلى المجاز هو الشيطان إغراء ، ثم بين المشتيات بقوله ( يمن التاه ) بدا بمن لاتمن أظم حباهل الشيطان للرهال (والبنين) والبنات خص الذكور إذ عبهم اكثر (والقناطير) جمع تنطار المال الكثير بعضه على بعض ( المقطرة) الجممعة أو المضاعفة فإن كان القتاطير مثلا ثلاثة كان المقنطرة تسعة كالوف مؤلفة ماخردة من الاول للناكيه (يمن اللعب والنيضة) بدا بهما لفضلها وكونهما قيم جبع الاموال (والخيل السومة) الحان الجياد من الومة الملامة وهى الى لها علامة من الغزة والتجيل ونحو ذلك اي الرعية من الوم أبى الرعى ( والأتام )م الايل والبق والتم (والتري) الررع اسم ليلي ما يحرث من حب وغيده ( ذالك) الذكور (متلع البوة الانبا) يتمتع به، ثم يفتى ( والقله يخده حسن الثاب) المربع وهو الجنة فيتغى الرغة فبه دون غيره وفيه الترهيد فى الدنيا بتسميتها أولا شهوة وآغرا مناعا تنفيرا وتحريهنا على استبدال شهراتها الفانية لطلب اللمات الا بدية بأن يعرف ما آثاه اله منا ف ملاعه في الآخرة (قل او تبشكم بخي ين ذلام ) الذكور من بتلخات الدنا اسقهام تقربر (للذين التوا يعندرببهم) مبتهزه (جنت تعرى يمن تحيها الانهلر تملدين فها) مقعرين الخلود فيها إذا دخلوها استثناف لبيان ماهو خير ، ويحوز أن تملق اللام بخيد وير تفع جنات على هو جنات فاله البيضاوى (وازواج معلهة) من الحيض وغيره بما يستقذر (وريضران ) بكر اوله للحمهور وشمه لشمبة فى جميع القرآن إلا ااوضع الثانى ف العفود لفتان أى رضى كثير (ين آله) الذى هر فوق كل نعمة فادنى نعم اله الدنيا وأوسطها المنة واعلاءا رضوان الله (وآله بعيير) عالم (بالآيباو) بعلم من يوثر شهوات ادنيا أو المنات او الرضوان فيجازى كلا على همل ف الدنبا والآخرة والرن) نب او بدل ين الذن بله مرور او مصوب او مرفوع على الدح (بقولون) با { دبنا إآتنا "امنسا فاخير كنا ذنوينا ) انهازا لوعدك (وقنا عذاب الثار) بفضلك، وترتيب النقران على الابمان وحده بعل اينه كاف فى الاتحخاق صلا (الفرين) مفة اللبن يغررن اي مدع يد مين

Страница 117