كنت في ظلنا الوريف مقيما
آمن البال وادع الأحشاء
فاستثرت المنسي من فارط الذن
ب وأوغرت صدرنا بالبذاء
أنت أسخطتنا عليك فحلنا
عنك لما جهلت وجه الرضاء
أنت وثبتنا عليك وقد كن
ت موقى في غرة ورخاء
أنت ضاغنتنا وخشنت صدرا
كان يحنو عليك في البأساء
Неизвестная страница