قطعوا غارب العباب عبورا
كم رشيد آذاه في الله غاو
زاده طائف الهوى تخسيرا
ضرب الصحب في البلاد فأمسوا
لا يصيبون صاحبا أو سجيرا
في ديار لدى النجاشي غبر
ظل فيها سوادهم مغمورا
وتولى وللأمور مصير
يشتري ربه ويرجو المصيرا
يوم يمشي الصديق في نوره الزا
Неизвестная страница