أرى ما رأيت الآن أوهام مغتر
فيا لك وكرا صار لليوم مسرحا
وقد كان حصنا للهزار وللنسر!
ويا لك قصرا كان للفن والتقى
فأصبح قبرا للمناحة والذكر!
الفينيقيون
يا أمة طماحة، في صدرها
يغلي الشباب ويخفق الإقدام
ما بين لبنان وشاطئ سوريا
والأرض قحط والرمال عقام
Неизвестная страница