سى لتلك الدموع في أجفانك
ما وراء السهاد في ليلك الدا
جي، وهلا فرغت من أحزانك؟ •••
فقم الآن من مكانك واغنم
في الكرى غطة الخلي الطروب
والتمس في الفراش دفئا ينسي
ك نهار الأسى وليل الخطوب
لست تجزى من الحياة بما حم
لت فيها من الضنى والشحوب
إنها للمجون، والختل، والزي
Неизвестная страница