167

حتى وصلت إليك يابدر العلى

بمطية مثل الهلال نحولا

61

جعلت رجاءك حاديا من خلفها

وضياء وجهك هاديا ودليلا

62

إني جدير بالنجاح لأنني

أملت للأمر الجليل جليلا

63

لا زال فعلك بالمقال مرصعا

أبدا وعرضك بالعفاف صقيلا

64

ما غردت ورق الحمائم في ذرى

فنن الأراكة بكرة وأصيلا

البحر : - 1

Страница 169