أغنى خطوب الدهر ، حتى كفها ،
وإذا اجتداه المجتدون ، فإنه
يهب العلى ، في نيله الموهوب
22
كرمت خلائقه ، فصرن قبائلا
كم حزن من ذكر لغفل خامل ،
دان على أيدي العفاة ، وشاسع
عن كل ند في الندى ، وضريب
25
كالبدر أفرط في العلو ، وضوءه
يهني بني نيبخت أن جيادهم
سبقت إلى أمد العلى المطلوب
27
إن قيل : ربعي الفخار ، فإنهم
Страница 19