16

تنادى آل بثنة بالرواح

وقد تركوا فؤادك غير صاح

2

فيا لك منظرا ، ومسير ركب

شجاني حين أبعد في الفياح

3

ويا لك خلة ظفرت بعقلي

كما ظفر المقامر بالقداح

4

أريد صلاحها ، وتريد قتلي ،

وشتى بين قتلي والصلاح !

5

لعمر أبيك ، لا تجدين عهدي

كعهدك ، في المودة والسماح

6

Страница 16