حرف العين
لا يرهب الموت
يذكر في هذه الأبيات دفاعه عن رجل يدعى سميطا وكيف أنه صبر على شدة الحرب ولم يفر مع أنه لو شاء الفرار لكانت فرسه نجته
الطويل
رَهِبتُ وَما مِن رَهبَةِ المَوتِ أَجزَعُ ... وَعالَجتُ هَمًّا كُنتُ بِالهَمِّ أُولَعُ
وَليدًا إِلى أَن خالَطَ الشَيبُ مَفرَقي ... وَأَلبَسَني مِنهُ الثَغامُ المُنَزَّعُ