تشيب أيمهم ولما تخطب
يخاطب في هذه الأبيات مرة بن عوف من بني ذبيان ويفتخر بفتكه بقومه وانتصاره عليهم ويعيره أنه يفتخر بباطل
الكامل
إِنّي إِذا اِنتَتَرَت أَصِرَّةُ أُمَّكُم ... مِمَّن يُقالُ لَهُ تَسَربَل فَاِركَبِ
لا ضَيرَ قَد حَكَّت بِمُرَّةَ بَركَها ... وَتَرَكنَ أَشجَعَ مِثلَ خُشبِ الأَثأَبِ
1 / 14