كأنما يطلبه برده
ألومه في التجني
ألومه في التجني ثم أعذره
والدمع يفصح عما كنت أستره
يبيت ممتلئ الأجفان من وسن
منعما وحليف الليل يسهره
يا ليته كان يدري كيف يحرمني
أو ليتني كنت أدري كيف أهجره
لكل صب شفيع من صبابته
ودمعه، وشفيع الحسن منظره
Неизвестная страница