بحسنها مسمعي عن نغمة الشادي
يا ابن الكرام عدتني منك عادية
كادت تسد على عيني بأسداد
فاعذر أخاك فلولا ما به لجرى
في حلبة الشكر جري السابق العادي
وهاكها تحفة مني وإن صغرت
فالدر وهو صغير حلي أجياد
فأجابه الأمير شكيب:
هل تعلم العيس إذ يحدو بها الحادي
أن السرى فوق أضلاع وأكباد
Неизвестная страница