إن خلق الشهود والعمال
كل عدل مضايق في وصول
لست أدري معنى التباغض ما بي
فإذا زالت المطامع منهم
سالمتني المستخدمون وكانوا
ورثى بعضهم لبعض وقد با
ورأى ابن الأشل قد كان يبقى
فالتجا للعفاف من كان يوما
ولهم أعين تغض عن العي
بأبي حزمك الذي طرق الأن
Страница 233